إيدت له ثلاث سفن و123 رجل انطلق من بليموث، انجلترا في 21 يوليو 1586 وبلغ مضيق ماجلان في 6 يناير 1587.
انه رسى أولا على جزيرة سانتا ماغدالينا بالقرب من بونتا اريناس، تشيلي في ايامنا هذة.
هناك في ساعتين، اسطادوا اثنين من البطريق ق للغذاء.
بعد التنقيب واسعة من العديد من مداخل، المتاهات، وقنوات معقدة من الجزر والأراضي المكسورة من تييرا ديل فويغو خرج من المضيق إلى المحيط الهادئ في 24 فبراير شباط وأبحر على طول الساحل من أمريكا الجنوبية.
عند الوصول إلى خليج كاليفورنيا في أكتوبر 1587 كافنديش واثنين من السفن رسى في جزيرة فوق مازاتلان لتنظيف وإجراء الإصلاحات العامة.
كان عليهم أن حفر الآبار للمياه.
أبحروا لكيب سان لوكاس في شبه جزيرة باجا وانشاء دوريات لمعرفة ما إذا كان يمكن أن تشاهد سفن جاليون مانيلا.
في وقت مبكر يوم 4 نوفمبر 1587 واحدة من نقاط مراقبة كافنديش رصدت سفينة جاليون 600 طن المأهولة مع أكثر من 200 رجل.
بعد عدة ساعات بإجراء إصلاح شامل والضرورية لمطاردة السفن الإنجليزية في 'سانتا آنا' '- الذي كان مرجح بأن لن تكون هنالك أي مدافع على متن السفينة، وذلك لحمل البضائع الأضافية. بعد عدة ساعات من المعركة خلالها كافنديش استخدام مدفعه لاطلاق النار الكرة ووطلقات العنب المدفعية ويسددها نحوة جاليون وحاول الإسبان القتال مرة أخرى مع الأسلحة الصغيرة،و بعد أن بدائت السفينة تغرق، أخيرا استسلمت
بسبب التفاوت الكبير في حجم سفن 'المحتوى' و الرغبة 'كان علية انتقاء واختيار ما الشحنات الغنية التي أرادوا نقلها إلى سفنهم وهي أكبر من ذلك بكثير.
و بالأضافة إلى مائة وتسعين أسباني
(بما في ذلك سيباستيان فيزكينو (1548-1624)، المستكشف ساحل كاليفورنيا)، وأفراد الطاقم الفلبين، وضعت على الشاطئ ' سانتا آنا '. مع الطعام وبعض الأسلحة في المكان الذي كان الماء والغذاء المتاحة.
كافنديش أبقى معه اثنين اليابانيين البحارة، ثلاثة أولاد من مانيلا، و البرتغالية مسافر الصين، وو بكثير' سانتا آنا '.
البحري إسباني .
و حملوا كل الذهب (حوالي 100 جنيه تروي أو قيمتها 122،000 بيزو)
ثم اخذ الحرير، دمشقي ثانية، المسك (المستخدمة في العطور)، التوابل ، والنبيذ، والإمدادات السفينة لما يستطيعون حمله.
ادعى بعض في المكسيك أن القيمة الإجمالية للبضائع كانت حوالي 2،000،000 بيزو. بعد إضرام النار في 'سانتا آنا'،أبحر بعيدا كل من سفينة الرغبة و المحتوى ' في 17 نوفمبر 1587 لبدء رحلتهم عبر المحيط الهادئ
و بينما كانت تحترق، و'"سانتا آنا" " قامواالناجين الإسباني بأطفاء لهيب، وإعادة تعويم السفينة، وعادوا إلى أكابولكو.
و لم يسمع عن سفينة 'المحتوى' أبدا من جديد. وسفينة'الرغبة' حاولت تجنب الصراع لبقية رحلتها.
انه رسى أولا على جزيرة سانتا ماغدالينا بالقرب من بونتا اريناس، تشيلي في ايامنا هذة.
هناك في ساعتين، اسطادوا اثنين من البطريق ق للغذاء.
بعد التنقيب واسعة من العديد من مداخل، المتاهات، وقنوات معقدة من الجزر والأراضي المكسورة من تييرا ديل فويغو خرج من المضيق إلى المحيط الهادئ في 24 فبراير شباط وأبحر على طول الساحل من أمريكا الجنوبية.
عند الوصول إلى خليج كاليفورنيا في أكتوبر 1587 كافنديش واثنين من السفن رسى في جزيرة فوق مازاتلان لتنظيف وإجراء الإصلاحات العامة.
كان عليهم أن حفر الآبار للمياه.
أبحروا لكيب سان لوكاس في شبه جزيرة باجا وانشاء دوريات لمعرفة ما إذا كان يمكن أن تشاهد سفن جاليون مانيلا.
في وقت مبكر يوم 4 نوفمبر 1587 واحدة من نقاط مراقبة كافنديش رصدت سفينة جاليون 600 طن المأهولة مع أكثر من 200 رجل.
بعد عدة ساعات بإجراء إصلاح شامل والضرورية لمطاردة السفن الإنجليزية في 'سانتا آنا' '- الذي كان مرجح بأن لن تكون هنالك أي مدافع على متن السفينة، وذلك لحمل البضائع الأضافية. بعد عدة ساعات من المعركة خلالها كافنديش استخدام مدفعه لاطلاق النار الكرة ووطلقات العنب المدفعية ويسددها نحوة جاليون وحاول الإسبان القتال مرة أخرى مع الأسلحة الصغيرة،و بعد أن بدائت السفينة تغرق، أخيرا استسلمت
بسبب التفاوت الكبير في حجم سفن 'المحتوى' و الرغبة 'كان علية انتقاء واختيار ما الشحنات الغنية التي أرادوا نقلها إلى سفنهم وهي أكبر من ذلك بكثير.
و بالأضافة إلى مائة وتسعين أسباني
(بما في ذلك سيباستيان فيزكينو (1548-1624)، المستكشف ساحل كاليفورنيا)، وأفراد الطاقم الفلبين، وضعت على الشاطئ ' سانتا آنا '. مع الطعام وبعض الأسلحة في المكان الذي كان الماء والغذاء المتاحة.
كافنديش أبقى معه اثنين اليابانيين البحارة، ثلاثة أولاد من مانيلا، و البرتغالية مسافر الصين، وو بكثير' سانتا آنا '.
البحري إسباني .
و حملوا كل الذهب (حوالي 100 جنيه تروي أو قيمتها 122،000 بيزو)
ثم اخذ الحرير، دمشقي ثانية، المسك (المستخدمة في العطور)، التوابل ، والنبيذ، والإمدادات السفينة لما يستطيعون حمله.
ادعى بعض في المكسيك أن القيمة الإجمالية للبضائع كانت حوالي 2،000،000 بيزو. بعد إضرام النار في 'سانتا آنا'،أبحر بعيدا كل من سفينة الرغبة و المحتوى ' في 17 نوفمبر 1587 لبدء رحلتهم عبر المحيط الهادئ
و بينما كانت تحترق، و'"سانتا آنا" " قامواالناجين الإسباني بأطفاء لهيب، وإعادة تعويم السفينة، وعادوا إلى أكابولكو.
و لم يسمع عن سفينة 'المحتوى' أبدا من جديد. وسفينة'الرغبة' حاولت تجنب الصراع لبقية رحلتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق