بدأت مرحلة التقارب 5 أيام قبل الاصطدام ويوما بعده.
وفي يوم 2 يوليو وقبل أنفصال القذيفة عن المسبار ب 6 ساعات اجريت عملية التوجيه الأخيرة حيث عملت المحركات الصاروخية لمدة 30 ثانية وصوبت تجاه منطقة بقطر 15 كيلومتر.
وفي 3 يوليو، الساعة 6:19،
وبعد انفصال القذيفة ب 12 دقيقة اشتغلت محركات المسبار لمدة 14 دقيقة بحيث تخفض سرعة المسبار بمقدار 102 متر /ثانية من أجل ضبط مسار القذيفة وتحديد المسافة بين المسبار والقذيفة.
والتقطت القذيفة أول صورة لنواة المذنب 22 ساعة قبل الاصطدام.
وفي 4 يوليو في تمام الساعة 3:53، أي قبل الاصطدام بساعتين، توكل نظام التوجيه الخاص بالقذيفة التوجيه والتقطت صورة للمذنب كل 15 ثانية لتعيين أكثر منطقة على سطحه إضاءة باشعة الشمس بحيث تكون الصور اوضح ما يمكن.
واجريت ثلاثة تعديلات علي المسار
واحدة الساعة 4:22
وتعديل في الساعة 5:17
والتعديل الثالث والأخير الساعة 5:39
استهلكت خلال هذا الأخير كمية وقود 37.0 كيلوجرام.
وحدث الاصطدام في الساعة 5:52
حيث التقطت آخر صورة 3.7 ثانية قبل الاصطدام من ارتفاع 30 كيلومتر
وارسلت الصور من القذيفة إلى المسبار ومنه إلى الأرض.
واصطدمت القذيفة بسطح القمر بزاوية قدرها 25 درجة.
وكان المسبار في مدار حول الشمس بسرعة قدرها 22 كيلومتر /ثانية والمذنب في مدار آخر حول الشمس وكانت سرعته 30 كيلومتر/ثانية.
وحدث الاصطدام بسرعة نسبية مقدارها 10 كيلومتر /ثانية
وهي تعادل 37.000 كيلومتر في الساعة
نشأ عنها طاقة مقدارها 19 مليار جول أو طاقة 4 طن مكافئ من TNT.
واحدث الاصطدام تغيرا بسيطا مقداره 0.0001 مليمتر/ ثانية في سرعة المذنب
تكاد أن لا يمكن قياسها.
وعند الاصطدام كان المسبار علي بعد 8600 كيلومتر من نقطة الاصطدام.
وكانت أجهزة المسبار مسلطة على نقطة الاصتدام قبل الاصطدام وبعده لمدة 13 دقيقة.
وفي تمام الساعة 6:05 تغير اتجاه المسبار بحيث أن تحتمي الألواح الشمسية من تساقط شظايا الاصطدام عليها عند مرور المسبار على المذنب.
وخلال تلك الفترة لم تستطع الأجهزة رؤية المذنب.
وفي الساعة 6:51 أدار المسبار اتجاهه لتكون الأجهزة في اتجاه المذنب واستمر في اجراء مشاهدة نواتج الانفجار وأخذ القياسات لمدة 24 ساعة أخرى.
واستطاعت عدة تلسكوبات غلى الأرض مراقبة الأحداث
منها
مرصد فضاء هابل
والتلسكوبات شبيتسر
وشاندرا
وجالاكس
وكذلك تلسكوب الموجات تحت المليمتر الفضائي
وسويفت
وتمكن مسبار الفضاء الأوروبي
رؤية أحداث مذنب تمبل 1 من زاوية أخر
وفي يوم 2 يوليو وقبل أنفصال القذيفة عن المسبار ب 6 ساعات اجريت عملية التوجيه الأخيرة حيث عملت المحركات الصاروخية لمدة 30 ثانية وصوبت تجاه منطقة بقطر 15 كيلومتر.
وفي 3 يوليو، الساعة 6:19،
وبعد انفصال القذيفة ب 12 دقيقة اشتغلت محركات المسبار لمدة 14 دقيقة بحيث تخفض سرعة المسبار بمقدار 102 متر /ثانية من أجل ضبط مسار القذيفة وتحديد المسافة بين المسبار والقذيفة.
والتقطت القذيفة أول صورة لنواة المذنب 22 ساعة قبل الاصطدام.
وفي 4 يوليو في تمام الساعة 3:53، أي قبل الاصطدام بساعتين، توكل نظام التوجيه الخاص بالقذيفة التوجيه والتقطت صورة للمذنب كل 15 ثانية لتعيين أكثر منطقة على سطحه إضاءة باشعة الشمس بحيث تكون الصور اوضح ما يمكن.
واجريت ثلاثة تعديلات علي المسار
واحدة الساعة 4:22
وتعديل في الساعة 5:17
والتعديل الثالث والأخير الساعة 5:39
استهلكت خلال هذا الأخير كمية وقود 37.0 كيلوجرام.
وحدث الاصطدام في الساعة 5:52
حيث التقطت آخر صورة 3.7 ثانية قبل الاصطدام من ارتفاع 30 كيلومتر
وارسلت الصور من القذيفة إلى المسبار ومنه إلى الأرض.
واصطدمت القذيفة بسطح القمر بزاوية قدرها 25 درجة.
وكان المسبار في مدار حول الشمس بسرعة قدرها 22 كيلومتر /ثانية والمذنب في مدار آخر حول الشمس وكانت سرعته 30 كيلومتر/ثانية.
وحدث الاصطدام بسرعة نسبية مقدارها 10 كيلومتر /ثانية
وهي تعادل 37.000 كيلومتر في الساعة
نشأ عنها طاقة مقدارها 19 مليار جول أو طاقة 4 طن مكافئ من TNT.
واحدث الاصطدام تغيرا بسيطا مقداره 0.0001 مليمتر/ ثانية في سرعة المذنب
تكاد أن لا يمكن قياسها.
وعند الاصطدام كان المسبار علي بعد 8600 كيلومتر من نقطة الاصطدام.
وكانت أجهزة المسبار مسلطة على نقطة الاصتدام قبل الاصطدام وبعده لمدة 13 دقيقة.
وفي تمام الساعة 6:05 تغير اتجاه المسبار بحيث أن تحتمي الألواح الشمسية من تساقط شظايا الاصطدام عليها عند مرور المسبار على المذنب.
وخلال تلك الفترة لم تستطع الأجهزة رؤية المذنب.
وفي الساعة 6:51 أدار المسبار اتجاهه لتكون الأجهزة في اتجاه المذنب واستمر في اجراء مشاهدة نواتج الانفجار وأخذ القياسات لمدة 24 ساعة أخرى.
واستطاعت عدة تلسكوبات غلى الأرض مراقبة الأحداث
منها
مرصد فضاء هابل
والتلسكوبات شبيتسر
وشاندرا
وجالاكس
وكذلك تلسكوب الموجات تحت المليمتر الفضائي
وسويفت
وتمكن مسبار الفضاء الأوروبي
رؤية أحداث مذنب تمبل 1 من زاوية أخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق