قبل يوليو 1586 كانت أسبانيا وإنجلترا في الحرب التي تورطت بها أرمادا الإسبانية وغزوها الذي هدد إنجلترا في 1588.
و كان كافنديش مصممة على متابعة السير فرانسيس دريك ورغبتة في الإغارة على الموانئ والسفن الإسبانية في المحيط الهادئ والدوران حول الأرض.
بعد الحصول على إذن للغارات ، بنى كافنديش سفينة تزن 120 طن وتحمل معها 18 مدافع، واسمها الرغبة.
وقد التحق به سفينة تزن 60 طن، وبها 10 مدفع،اسهما هو سفينة المحتوى، والسفينة 40 طن واسمها "الفارس النبيل".
استكشاف ومداهمة قبالة الساحل الغربي لأمريكا الجنوبية
هناك على ساحل المحيط الهادئ قام كافندش بقبض وتدمير 9 سفن أسبانية
ونهب عدة بلدات وكميات من المواد الغذائية والكنز وقام بأغراق السفينة الفارس النبيل واستخدام طاقمها المتبقي ليحل محل فقدان افراد الطاقم على سفنه الأخرى.
وكشف الدليل الذي اخذ من إحدى السفن الإسبانية لغرض الستيلاء على سفن جاليون مانيلا وكان من المتوقع في أكتوبر أو نوفمبر 1587 ان السفينة سترسوا في كيب سان لوكاس في (ولاية باجا كاليفورنيا) شبه الجزيرة قبل ان يتوجه إلى أكابولكو.
وقد قيدت جاليون مانيلا من قبل الملكية في إسبانيا على إحد من السفن الأثنين وحملت الكثير من الحمولات الثمينة من الفلبين "تنقل الفضة" والنعناع من بيرو والمكسيك،و التوابل والحرير والذهب والسلع الأخرى باهظة الثمن.
في عام 1587 كان هناك اثنان جاليون مانيلا:
في 'سان فرانسيسكو'
و'"سانتا آنا".
للأسف واجهت إحداهن اعصار
وأجبرت على مغادرة الفلبين
وكانت مدمرة على الساحل من اليابان.
في 'سانتا آنا' تم انقاذها وبعد التصليح استأنفت رحلتها.
و كان كافنديش مصممة على متابعة السير فرانسيس دريك ورغبتة في الإغارة على الموانئ والسفن الإسبانية في المحيط الهادئ والدوران حول الأرض.
بعد الحصول على إذن للغارات ، بنى كافنديش سفينة تزن 120 طن وتحمل معها 18 مدافع، واسمها الرغبة.
وقد التحق به سفينة تزن 60 طن، وبها 10 مدفع،اسهما هو سفينة المحتوى، والسفينة 40 طن واسمها "الفارس النبيل".
استكشاف ومداهمة قبالة الساحل الغربي لأمريكا الجنوبية
هناك على ساحل المحيط الهادئ قام كافندش بقبض وتدمير 9 سفن أسبانية
ونهب عدة بلدات وكميات من المواد الغذائية والكنز وقام بأغراق السفينة الفارس النبيل واستخدام طاقمها المتبقي ليحل محل فقدان افراد الطاقم على سفنه الأخرى.
وكشف الدليل الذي اخذ من إحدى السفن الإسبانية لغرض الستيلاء على سفن جاليون مانيلا وكان من المتوقع في أكتوبر أو نوفمبر 1587 ان السفينة سترسوا في كيب سان لوكاس في (ولاية باجا كاليفورنيا) شبه الجزيرة قبل ان يتوجه إلى أكابولكو.
وقد قيدت جاليون مانيلا من قبل الملكية في إسبانيا على إحد من السفن الأثنين وحملت الكثير من الحمولات الثمينة من الفلبين "تنقل الفضة" والنعناع من بيرو والمكسيك،و التوابل والحرير والذهب والسلع الأخرى باهظة الثمن.
في عام 1587 كان هناك اثنان جاليون مانيلا:
في 'سان فرانسيسكو'
و'"سانتا آنا".
للأسف واجهت إحداهن اعصار
وأجبرت على مغادرة الفلبين
وكانت مدمرة على الساحل من اليابان.
في 'سانتا آنا' تم انقاذها وبعد التصليح استأنفت رحلتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق