وجدت ماينارد القراصنة اللحية السوداء يرسو على الجانب الداخلي من جزيرة أوكراكوك، مساء يوم 21 نوفمبر وو تأكد بأن السفن لن تتحرك .
و قرر عدم الهجوم ليلاً لعدم معرفتة ببيئة المعركة جيداً وأن ينتظر إلى الصباح اليوم التالي ليبدأ تحركاتة وأنتشر الأسطول على طول السواحل ليتأكد بأن قراصنة اللحية السوداء لن يهربوا
لكن ما لايعلمة ميرنارد هو انه أحد طاقم تيتش المدعو اسيراء هاند وكان معة اربعين رجلاً
و عند الفجر بداء ميرنارد بتحرك رويداً رويداً هو وسفينتين لكنه رصد أحد القراصنة على احداى القمة الجبلية يتتبع تحركاتة من الشاطيء قام ميرنارد بإطلاق النار عليه واصابة لكن بصعوبة و أمر طاقمة بتراجع بسرعة إلى منطقة تدعى الجين ومن هنا علم تيتش بأن هناك من يرصد تحركاته فأمر طاقمة برفع الأشرعة وتجهيز المدافع وقام بقطع المرساة وأمر احدى سفنه بتوجية المدافع نحو سفن ميرنارد و اسرع ميرنارد وأمر الضابط هايد بسد جميع الثغرات لعدم السماح للقراصنة بالهروب وبدأت المعركة
وجه سفينة المغامرة التابعة لطاقم تيتش نيرانها على سفينتين من سفن البحرية واطلقت النار وسقط 29 رجل من رجال البحرية وهنا البحرية كانت ترفع علم المملكة البحرية البريطانية وأصيب ثلاث من الضباط وقتل أثنان وسط السفينتين بعد هروب طاقم
و عندما استعد طاقم اللحية السوداء لاعادة ملاء المدافع كان هناك تبادل اطلاق نار بين القراصنة والبحرية
و بعيداً عن المعركة الطاحنة التي تحصل في المحيط وفي جزيرة لأوكراكوك حيث كان أحد القواد المدعو جين بعيداً عن إرض المعركة لكنة تواجه مع اسيراء هاند تابع لقراصنة اللحية السوداء تواجة مع جين وتبادل كل من الجهتين اطلاق نار لكن ليسوا في مكان واحد بل كانوا يتسابقون الى الوصول إلى الميناء ومن يصل اولاً يحصل على المدافع لاسناد مجموعتة في المعركة وبهذا بدأ اطلاق النار ولم تخطىء اي رصاصة هدفها وأصابت رجلاً وبنهاية وصل اسيراء هاند إلى الميناء ومع رجلين والبقية قتلوا
عند وصول اسيراء هاند إلى الميناء وجد النيران تتصاعد من السفن والمعركة قد بدأت بالفعل ولم يستطيعوا اعطاء يد العون للقراصنة لأنهم فقط ثلاث ناجون من الحرب التي خرجوا منها
و في المقابل قام ميرنارد بوضع عدد من الجنود في اسفل السفينة لتقليل الخسائر والاستعداد للمعركة القريبة المدى وفي هذة الأثناء امر تيتش رجاله بالاستعداد للمعركة قريبه و قبل إللتحام السفن رمى طاقم تيتش سفن ميرنارد بقنابل اليدوية تحتوي على الزجاج والمسامير بالاضافة إلى الرصاص
لكن عند إللتحام السفينتين لم يعثر القراصنة على أحد عند سطح السفينة ومن هنا بدأ الجنود بخروج من إسفل السفينة مشكلين صفوفاً للهجوم وبدأت المعركة ونجحت خطة
عندها دارت اشتباكات عنيفة بينهم حتى ان الماء والدم بدأ يختلطان ببعضهما البعض عل ظهر السفينة من شدة القتلى
توجة تيت إلى مقدمة السفينة ووجد ميرنارد إمامه وسحب ميرنارد وتيتش المسدس وإطلاقا النار لكن لم يصب احدهما الأخر وو ركض تيتش نحو مرنارد وسحب سيفة المقوس وهجم على ميرنارد وكسر سيفة لكن ميرنار سحب مسدسة بسرعة واطلق النار على تيتش قبل إن يصل السيف لرأس ميرنارد لكن طلقة واحدة لن توقفة فقام أحد رجال ميرنارد من الارض عندما كان مملوء بدماء واطلق الرصاصة الثانية بصدر تيتش
و من هنا بدأ القراصنة يسقطون واحداً تلو الأخر وحاصر رجال ميرنارد القراصنة واسرو الكثير منهم
و عندما انحنى ميرنارد نحو جسد تيتش وجد ان خمس رصاصات قد دخلت جسدة حتى إردتة قتيلاً ووجد رسالة إلى القراصان "توبياس نايت" وقام يرنارد بقطع رأس تيتش وتعليقة على خشبة الشراع في أعلى السفينتة
و قرر عدم الهجوم ليلاً لعدم معرفتة ببيئة المعركة جيداً وأن ينتظر إلى الصباح اليوم التالي ليبدأ تحركاتة وأنتشر الأسطول على طول السواحل ليتأكد بأن قراصنة اللحية السوداء لن يهربوا
لكن ما لايعلمة ميرنارد هو انه أحد طاقم تيتش المدعو اسيراء هاند وكان معة اربعين رجلاً
و عند الفجر بداء ميرنارد بتحرك رويداً رويداً هو وسفينتين لكنه رصد أحد القراصنة على احداى القمة الجبلية يتتبع تحركاتة من الشاطيء قام ميرنارد بإطلاق النار عليه واصابة لكن بصعوبة و أمر طاقمة بتراجع بسرعة إلى منطقة تدعى الجين ومن هنا علم تيتش بأن هناك من يرصد تحركاته فأمر طاقمة برفع الأشرعة وتجهيز المدافع وقام بقطع المرساة وأمر احدى سفنه بتوجية المدافع نحو سفن ميرنارد و اسرع ميرنارد وأمر الضابط هايد بسد جميع الثغرات لعدم السماح للقراصنة بالهروب وبدأت المعركة
وجه سفينة المغامرة التابعة لطاقم تيتش نيرانها على سفينتين من سفن البحرية واطلقت النار وسقط 29 رجل من رجال البحرية وهنا البحرية كانت ترفع علم المملكة البحرية البريطانية وأصيب ثلاث من الضباط وقتل أثنان وسط السفينتين بعد هروب طاقم
و عندما استعد طاقم اللحية السوداء لاعادة ملاء المدافع كان هناك تبادل اطلاق نار بين القراصنة والبحرية
و بعيداً عن المعركة الطاحنة التي تحصل في المحيط وفي جزيرة لأوكراكوك حيث كان أحد القواد المدعو جين بعيداً عن إرض المعركة لكنة تواجه مع اسيراء هاند تابع لقراصنة اللحية السوداء تواجة مع جين وتبادل كل من الجهتين اطلاق نار لكن ليسوا في مكان واحد بل كانوا يتسابقون الى الوصول إلى الميناء ومن يصل اولاً يحصل على المدافع لاسناد مجموعتة في المعركة وبهذا بدأ اطلاق النار ولم تخطىء اي رصاصة هدفها وأصابت رجلاً وبنهاية وصل اسيراء هاند إلى الميناء ومع رجلين والبقية قتلوا
عند وصول اسيراء هاند إلى الميناء وجد النيران تتصاعد من السفن والمعركة قد بدأت بالفعل ولم يستطيعوا اعطاء يد العون للقراصنة لأنهم فقط ثلاث ناجون من الحرب التي خرجوا منها
و في المقابل قام ميرنارد بوضع عدد من الجنود في اسفل السفينة لتقليل الخسائر والاستعداد للمعركة القريبة المدى وفي هذة الأثناء امر تيتش رجاله بالاستعداد للمعركة قريبه و قبل إللتحام السفن رمى طاقم تيتش سفن ميرنارد بقنابل اليدوية تحتوي على الزجاج والمسامير بالاضافة إلى الرصاص
لكن عند إللتحام السفينتين لم يعثر القراصنة على أحد عند سطح السفينة ومن هنا بدأ الجنود بخروج من إسفل السفينة مشكلين صفوفاً للهجوم وبدأت المعركة ونجحت خطة
عندها دارت اشتباكات عنيفة بينهم حتى ان الماء والدم بدأ يختلطان ببعضهما البعض عل ظهر السفينة من شدة القتلى
توجة تيت إلى مقدمة السفينة ووجد ميرنارد إمامه وسحب ميرنارد وتيتش المسدس وإطلاقا النار لكن لم يصب احدهما الأخر وو ركض تيتش نحو مرنارد وسحب سيفة المقوس وهجم على ميرنارد وكسر سيفة لكن ميرنار سحب مسدسة بسرعة واطلق النار على تيتش قبل إن يصل السيف لرأس ميرنارد لكن طلقة واحدة لن توقفة فقام أحد رجال ميرنارد من الارض عندما كان مملوء بدماء واطلق الرصاصة الثانية بصدر تيتش
و من هنا بدأ القراصنة يسقطون واحداً تلو الأخر وحاصر رجال ميرنارد القراصنة واسرو الكثير منهم
و عندما انحنى ميرنارد نحو جسد تيتش وجد ان خمس رصاصات قد دخلت جسدة حتى إردتة قتيلاً ووجد رسالة إلى القراصان "توبياس نايت" وقام يرنارد بقطع رأس تيتش وتعليقة على خشبة الشراع في أعلى السفينتة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق