قدر حجم المذنب بواسطة المسبار ب 7.6 × 4.9 كيلومتر.
شوهد بريق لامع بعد الاصطدام مباشرة
ثم شوهدت نافورة من الغبار والشظايا
تصل درجة حرارتها إلى 3500 درجة مئوية
وكميتها نحو 4 طن
وتبلغ سرعتها من 5 إلى 8 كيلومتر / ثانية.
كما أحدث الاصطدام حفرة على المذنب
يبلغ اتساعها 100 متر ويبلغ عمقها 30 متر
وتبعثرت مواد قدرت كميتها بين 10.000 و 20.000 طن
منها 3.000 إلي 6.000 طن من الغبار.
وعلى ذلك فلا يحتوي المذنب تمبل 1
على قشرة ليست صلبة
وإنما تغطيه طبقة من الغبار.
وانتشر الغبار الناتج بسرعة 1 كيلومتر/ثانية
بينما انتشرت حبيبات الغبار بسرعات بين 10 متر/ثانية و 400 متر/ثانية.
كما سقط القدر الأكبر من الغبار (نحو 80 % منه)
على المذنب ثانيا وانتشر الباقي.
وكما لم يكن متوقعا فقد تشتت من الاصطدام كمية هائلة من مساحيق
عملت على حجب الحفرة الناتجة عن الظهور
لذلك قُدر اتساع الفوهة من كمية المواد المشتتة نتيجة الاصطدام.
قدرت كثافة باطن المذنب بواسطة تقدير اتساع مدى طيران الغبار ب 0.62 جرام/سنتيمتر مكعب.
ويبدو أن باطن المذنب يتكون من مادة مسامية سهلة الكسر
كما يقدر أن من 50% إلى 70 %
من باطن المذنب عبارة عن فراغ.
وتبلغ درجة حرارة سطح المذنب بين 56 درجة مئوية و-13 درجة تحت الصفر
كما أمكن التحقق من وجود أثار قليلة من الجليد.
وقد بين الطيف الضوئي للمواد المشتته
وجود الماء وثاني أكسيد الكربون
والكربونات
وبعض المركبات العضوية
والسيليكات.
ويبدو أن نسبة المواد الصلبة أكبر بكثير من المواد الطيارة.
ويعتبر تركيب المادة المشتتة
وكميتها مشابهة للمذنبات التي الموجودة في سحابة أورت
وقد يكون بعض المذنبات قد نشأ في حزام كويبر
ومن ضمنهم تمبل 1.
وربما يبين ذلك منشأ واحدا للمذنبات البعيدة عن الشمس
وكانت مفاجأة للباحثين
أن يبين سطح المذنب حقيقة اصابته بالكثير من اصطدامات النيازك
كما تأثر سطحه من فقدان الجليد بفعل الحرارة الشمسية. ك
ما أمكن مشاهدة طبقات جيولوجية مشابهة لتلك الموجودة على أحد أقمار المشتري المسمى فوبي
وعلى ذلك فيبدو أن المذنبات لها تطور جيولوجي
أو أن يكون المذنب تمبل 1 قد تكون نتيجة التحام جسمين مختلفين
شوهد بريق لامع بعد الاصطدام مباشرة
ثم شوهدت نافورة من الغبار والشظايا
تصل درجة حرارتها إلى 3500 درجة مئوية
وكميتها نحو 4 طن
وتبلغ سرعتها من 5 إلى 8 كيلومتر / ثانية.
كما أحدث الاصطدام حفرة على المذنب
يبلغ اتساعها 100 متر ويبلغ عمقها 30 متر
وتبعثرت مواد قدرت كميتها بين 10.000 و 20.000 طن
منها 3.000 إلي 6.000 طن من الغبار.
وعلى ذلك فلا يحتوي المذنب تمبل 1
على قشرة ليست صلبة
وإنما تغطيه طبقة من الغبار.
وانتشر الغبار الناتج بسرعة 1 كيلومتر/ثانية
بينما انتشرت حبيبات الغبار بسرعات بين 10 متر/ثانية و 400 متر/ثانية.
كما سقط القدر الأكبر من الغبار (نحو 80 % منه)
على المذنب ثانيا وانتشر الباقي.
وكما لم يكن متوقعا فقد تشتت من الاصطدام كمية هائلة من مساحيق
عملت على حجب الحفرة الناتجة عن الظهور
لذلك قُدر اتساع الفوهة من كمية المواد المشتتة نتيجة الاصطدام.
قدرت كثافة باطن المذنب بواسطة تقدير اتساع مدى طيران الغبار ب 0.62 جرام/سنتيمتر مكعب.
ويبدو أن باطن المذنب يتكون من مادة مسامية سهلة الكسر
كما يقدر أن من 50% إلى 70 %
من باطن المذنب عبارة عن فراغ.
وتبلغ درجة حرارة سطح المذنب بين 56 درجة مئوية و-13 درجة تحت الصفر
كما أمكن التحقق من وجود أثار قليلة من الجليد.
وقد بين الطيف الضوئي للمواد المشتته
وجود الماء وثاني أكسيد الكربون
والكربونات
وبعض المركبات العضوية
والسيليكات.
ويبدو أن نسبة المواد الصلبة أكبر بكثير من المواد الطيارة.
ويعتبر تركيب المادة المشتتة
وكميتها مشابهة للمذنبات التي الموجودة في سحابة أورت
وقد يكون بعض المذنبات قد نشأ في حزام كويبر
ومن ضمنهم تمبل 1.
وربما يبين ذلك منشأ واحدا للمذنبات البعيدة عن الشمس
وكانت مفاجأة للباحثين
أن يبين سطح المذنب حقيقة اصابته بالكثير من اصطدامات النيازك
كما تأثر سطحه من فقدان الجليد بفعل الحرارة الشمسية. ك
ما أمكن مشاهدة طبقات جيولوجية مشابهة لتلك الموجودة على أحد أقمار المشتري المسمى فوبي
وعلى ذلك فيبدو أن المذنبات لها تطور جيولوجي
أو أن يكون المذنب تمبل 1 قد تكون نتيجة التحام جسمين مختلفين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق