يبلغ طول المسبار3.2 متر وعرض 1.7 متر وارتفاعه2.3 متر
ويزن عند اقلاعه 650 كيلوجرام منها 86 كيلوجرام من وقود لإحداث الاصتدام بالمذنب.
ويحتوي المسبار على 2.28× 2.8 ألواح شمسية تنتج 750 واط من الكهرباء
تعتمد على بعدها عن الشمس.
كما زود المسبار ببطارية لتخزين الكهرباء
تعمل بهيدريد النيكل تبلغ سعته 16 امبير.ساعة.
وصنع هيكل المسبار من ألواح الألمونيوم الرقيقة المقواة
بواسطة ضغطها في هيئة بيوت النحل.
زود المسبار بنظامين متشابهين تماما من الحاسوب
تقنية ازدواج بحيث لو تعطل احدهما قام الآخر بالعملية.
واستخدم نظام للاتصال بالأرض يعمل ب 175 كيلوبايت إلى الأرض
وبنظام 125 كيلوبلايت من الأرض إلى المسبار
وهوائي طوله 1 متر عالى الأداء.
كما زود المسبار بعدة صواريخ للتوجيه وضبط المسار
تعمل بوقود الهيدرازين ذات دفع قدره 5000 نيوتن.
ستأخذ المركبة الفضائية ديب امباكت ( الضربة العميقة)
التي سينطلق منها المسبار صورا وستجمع بيانات عن الاصطدام ومرحلة ما بعد الاصطدام على بعد 133 مليون كم عن الأرض.
مهمة ديب إمباكت التي تكلفت 333 مليون دولار
ستتيح فرصة لفحص ما هو تحت قشرة سطح المذنب
حيث توجد مواد باقية منذ تكونت المجموعة الشمسية قبل 4.5 مليار سنة
ويعتقد أنها ما زالت كما هي بدون أي تغيير نسبياً.
في الثلاثاء 5 يوليو 2005 أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا
أن ارتطاما مبرمجا بين جسم صناعي ومذنب طبيعي قد تم بنجاح.
تحطم المسبار عند اصطدامه بالمذنب بسرعة 37 ألف كم/ساعة
ولكن كاميرا على متنه سجلت اقترابه من المذنب في الدقائق الأخيرة.
ويزن عند اقلاعه 650 كيلوجرام منها 86 كيلوجرام من وقود لإحداث الاصتدام بالمذنب.
ويحتوي المسبار على 2.28× 2.8 ألواح شمسية تنتج 750 واط من الكهرباء
تعتمد على بعدها عن الشمس.
كما زود المسبار ببطارية لتخزين الكهرباء
تعمل بهيدريد النيكل تبلغ سعته 16 امبير.ساعة.
وصنع هيكل المسبار من ألواح الألمونيوم الرقيقة المقواة
بواسطة ضغطها في هيئة بيوت النحل.
زود المسبار بنظامين متشابهين تماما من الحاسوب
تقنية ازدواج بحيث لو تعطل احدهما قام الآخر بالعملية.
واستخدم نظام للاتصال بالأرض يعمل ب 175 كيلوبايت إلى الأرض
وبنظام 125 كيلوبلايت من الأرض إلى المسبار
وهوائي طوله 1 متر عالى الأداء.
كما زود المسبار بعدة صواريخ للتوجيه وضبط المسار
تعمل بوقود الهيدرازين ذات دفع قدره 5000 نيوتن.
ستأخذ المركبة الفضائية ديب امباكت ( الضربة العميقة)
التي سينطلق منها المسبار صورا وستجمع بيانات عن الاصطدام ومرحلة ما بعد الاصطدام على بعد 133 مليون كم عن الأرض.
مهمة ديب إمباكت التي تكلفت 333 مليون دولار
ستتيح فرصة لفحص ما هو تحت قشرة سطح المذنب
حيث توجد مواد باقية منذ تكونت المجموعة الشمسية قبل 4.5 مليار سنة
ويعتقد أنها ما زالت كما هي بدون أي تغيير نسبياً.
في الثلاثاء 5 يوليو 2005 أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا
أن ارتطاما مبرمجا بين جسم صناعي ومذنب طبيعي قد تم بنجاح.
تحطم المسبار عند اصطدامه بالمذنب بسرعة 37 ألف كم/ساعة
ولكن كاميرا على متنه سجلت اقترابه من المذنب في الدقائق الأخيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق