مقترحات علاج الثغرة
أن يتم دفع قوة إلى نطاق الفرقة 21 المدرعة بعد عبورها إلى شرق القناة. وفي فرض عدم القيام بتلك الخطوة فور أول بلاغ بوجود تسلل إسرائيلي غرب القناة كان يجب أن يتم التعامل معه كالأتي :
أولاً خطة الإحتواء يوم 16 أكتوبر
دفع دوريات إستطلاع من الجيش الثاني فوراً لتحديد حجم قوة العبور.
تحريك اللواء 23 مدرع إلى منطقة اللواء 116 ميكانيكي لسد فراغ الفرقة 21 المدرعة يوم 16 أكتوبر
دفع كتيبة صاعقة وكتيبة مظلات كقوات إستطلاع بالقوة ونصب الكمائن اللازمة مع تعليمات مشددة بعدم التمسك بالأرض مهما كان. # سحب اللواء 25 مدرع من شرق القناة إلى فايد غرب القناة وجنوب الدفرسوار.
ضرب مدفعي وجوي مكثف على منطقة العبور (كما حدث في معركة جزيرة شدوان).
إمداد الفرقة 16 بذخائر من الفرقة 18 مشاة وخصوصاً ذخائر م د.
سحب أفراد الفرقة 21 المدرعة بدون دبابات إلى منطقة الجيش الثاني لإعادة تجميع الفرقة ويتم ترك الدبابات في نطاق الفرقة 16 لإعادة تكوين اللواء 14 مدرع لتعود للفرقة قوتها قبل يوم 14 أكتوبر.
ثانياً خطة تصفية الثغرة يوم 17أكتوبر
دفع اللواء 25 مدرع بضربة قوية من فايد إلى الدفرسوار (الجنوب للشمال).
دفع اللواء 23 مدرع بضربة قوية تجاه الدفرسوار من الشرق للغرب.
وضع اللواء 116 نسق ثاني اللواء 23 مدرع.
وضع كتيبة صاعقة وكتيبة مظلات في الشمال من الدفرسوار لعدم هروب العدو.
قصف مدفعي من مدفعية الجيش الثاني والفرقة الثانية مشاة تجاه نقطة الدفرسوار.
عدم أشراك الفرقة 16 في أي قتال بهدف غلق ممر العبور
تقتضي الخطة بعمل ضربة قوية بقوة 200 دبابة تجاه نقطة الإنتظار للعدو في الدفرسوار وتقدر قوة العدو وقتها بـ 30 دبابة و2000 مظلي. والهدف تطهيرالمنطقة غرب القناة من قوات العدو تماماً. في ظل تفوق يصل 7 إلى واحد في الدبابات. وعدم إشراك الفرقة 16 في أي قتال مهما كان وعلى فرض نجاح القوات المصرية في تطهير المنطقة غرب القناة من قوات العدو ستصبح قوات العدو شرق القناة وجنوب الفرقة 16 في موقف حرج للغاية حيث تنتظر مئات الدبابات من فرقه أدان وفرقة ماجن وفرقة شارون في قطاع ضيق جداً في إنتظار العبور. والذي لم تم وصول دبابات اللواء 23 إلى منطقة الدفرسوار مع العمل على إحتلال المصاطب الدفاعية وقصف العدو أيضاً. فور إنتهاء المعركة يوم 17 يعود اللواء 25 مدرع إلى قطاع الفرقة السابعة منتصراً. وبذلك تكون مساله الثغرة قد حسمت. في المرحلة التالية تقوم الفرقة 16 مشاة بتثبيت أماكنها على الأرض وفي إستنزاف قوة العدو والتي لابد وأنه سيقوم بسحبها تجاه العمق والطريق العرضي رقم 3 للبعد بدباباته عن مدي أسلحة الرمي المصرية م د. ومن بعدها يمكن للفرقه 16 أن تعود وتسيطر على تقاطع الطرق ونقطة تل سلام.
أن يتم دفع قوة إلى نطاق الفرقة 21 المدرعة بعد عبورها إلى شرق القناة. وفي فرض عدم القيام بتلك الخطوة فور أول بلاغ بوجود تسلل إسرائيلي غرب القناة كان يجب أن يتم التعامل معه كالأتي :
أولاً خطة الإحتواء يوم 16 أكتوبر
دفع دوريات إستطلاع من الجيش الثاني فوراً لتحديد حجم قوة العبور.
تحريك اللواء 23 مدرع إلى منطقة اللواء 116 ميكانيكي لسد فراغ الفرقة 21 المدرعة يوم 16 أكتوبر
دفع كتيبة صاعقة وكتيبة مظلات كقوات إستطلاع بالقوة ونصب الكمائن اللازمة مع تعليمات مشددة بعدم التمسك بالأرض مهما كان. # سحب اللواء 25 مدرع من شرق القناة إلى فايد غرب القناة وجنوب الدفرسوار.
ضرب مدفعي وجوي مكثف على منطقة العبور (كما حدث في معركة جزيرة شدوان).
إمداد الفرقة 16 بذخائر من الفرقة 18 مشاة وخصوصاً ذخائر م د.
سحب أفراد الفرقة 21 المدرعة بدون دبابات إلى منطقة الجيش الثاني لإعادة تجميع الفرقة ويتم ترك الدبابات في نطاق الفرقة 16 لإعادة تكوين اللواء 14 مدرع لتعود للفرقة قوتها قبل يوم 14 أكتوبر.
ثانياً خطة تصفية الثغرة يوم 17أكتوبر
دفع اللواء 25 مدرع بضربة قوية من فايد إلى الدفرسوار (الجنوب للشمال).
دفع اللواء 23 مدرع بضربة قوية تجاه الدفرسوار من الشرق للغرب.
وضع اللواء 116 نسق ثاني اللواء 23 مدرع.
وضع كتيبة صاعقة وكتيبة مظلات في الشمال من الدفرسوار لعدم هروب العدو.
قصف مدفعي من مدفعية الجيش الثاني والفرقة الثانية مشاة تجاه نقطة الدفرسوار.
عدم أشراك الفرقة 16 في أي قتال بهدف غلق ممر العبور
تقتضي الخطة بعمل ضربة قوية بقوة 200 دبابة تجاه نقطة الإنتظار للعدو في الدفرسوار وتقدر قوة العدو وقتها بـ 30 دبابة و2000 مظلي. والهدف تطهيرالمنطقة غرب القناة من قوات العدو تماماً. في ظل تفوق يصل 7 إلى واحد في الدبابات. وعدم إشراك الفرقة 16 في أي قتال مهما كان وعلى فرض نجاح القوات المصرية في تطهير المنطقة غرب القناة من قوات العدو ستصبح قوات العدو شرق القناة وجنوب الفرقة 16 في موقف حرج للغاية حيث تنتظر مئات الدبابات من فرقه أدان وفرقة ماجن وفرقة شارون في قطاع ضيق جداً في إنتظار العبور. والذي لم تم وصول دبابات اللواء 23 إلى منطقة الدفرسوار مع العمل على إحتلال المصاطب الدفاعية وقصف العدو أيضاً. فور إنتهاء المعركة يوم 17 يعود اللواء 25 مدرع إلى قطاع الفرقة السابعة منتصراً. وبذلك تكون مساله الثغرة قد حسمت. في المرحلة التالية تقوم الفرقة 16 مشاة بتثبيت أماكنها على الأرض وفي إستنزاف قوة العدو والتي لابد وأنه سيقوم بسحبها تجاه العمق والطريق العرضي رقم 3 للبعد بدباباته عن مدي أسلحة الرمي المصرية م د. ومن بعدها يمكن للفرقه 16 أن تعود وتسيطر على تقاطع الطرق ونقطة تل سلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق