في عام 1999 بدأت وكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA) التحقيق عن المواد الكيميائية المشبعة بالفلور (PFCs) بعد تلقي بيانات عن التوزيع العالمي وسمية سلفونات الأوكتين المشبعة بالفلور.
في مايو 2000، أعلنت شركة 3M من الولايات المتحده، المُنتج الرئيسي السابق للسلفونات المشبعة بالفلور، مثل حمض بيرفلوروأوكتان السلفونيك (PFOS) وحمض بيرفلورو الأوكتانويك (PFOA)، بأنها ستتخلص تدريجيا من استخدام سلفونات الأوكتين المشبعة بالفلور في منتجاتها.
قامت شركه ثري إم بإستخدام مركبات الكربون المشبعة بالفلور في تصنيع أدوات المطبخ وصناعه الأقمشه المقاومه للتصبغ.
قامت منشأت كوتاغ غروف بتصنيع المواد المشبعة بالفلور من عام 1940 إلى عام 2002
وذلك بسبب تلوث نهر المسيسبي والمنطقة المحيطة به بالمواد المشبعه بالفلور. وصرحت شركه ثري إم بأنه "سيتم تنظيف المنطقه من خلال استخدام المياه الجوفيه التي في الآبار وحفر الأتربه الرسوبيه". وكانت خطه الترميم مستنده على التحليل الخاص بممتلكات الشركة والأراضي المحيطة بها.
كانت المنشأه التي تعالج المياه في ذلك الموقع، التي تقوم بمعالجه مياه الري، غير قادره على التخلص من المواد الكربونيه المشبعه بالفلور التي تم رميها بجانب نهر المسيسيبي . وتقدر تكلفه التنظيف بحوالي 50 مليون دولار إلى 56 مليون دولار، والتي سيتم تمويلها من 147 مليون الموجوده في الإحتياطي البيئي التي تم ادخارها في عام 2006.
في عام 1983، تم إدراج منظمه أوكديل للتفريغ التي تقع في أوكاديل، مينيسوتا، في منظمه حمايه البيئه(EPA) بعد أن الكشف عن المياه الجوفيه والأتربه الرسوبيه الملوثه من خلال المركبات العضوية المتطايرة والمعادن الثقيلة. وكانت شركه ثري إم 3M تعمل مع منظمه أوكديل للتفريغ لكب النفايات خلال فتره ما بين 1940 و1950.
في عام 2002، احتلت شركخ ثري إم المرتبة 70 في قائمة معهد بحوث الاقتصاد السياسي لأفضل 100 شركة ساهمت في منع الملوثات الجويه في أمريكا.
وفي مارس 2010، احتلت شركه ثري إم المركز 98 في القائمه.
في عام 2008، أنشأت شركة 3M قسم للطاقة المتجددة داخل شركة 3M، قسم الصناعية والنقل، للتركيز على توليد الطاقة وإدارتها.
في أواخر عام 2010، قامت ولايه مينيسوتا برفع دعوى قضائيه ضد شركة 3M بدعوى أنها أصدرت المواد المشبعة بالفلور، وهي مادة كيميائية سامة جدا وفقا لوكالة حماية البيئة الأمريكيه، في المجاري المائية المحلية.
في مايو 2000، أعلنت شركة 3M من الولايات المتحده، المُنتج الرئيسي السابق للسلفونات المشبعة بالفلور، مثل حمض بيرفلوروأوكتان السلفونيك (PFOS) وحمض بيرفلورو الأوكتانويك (PFOA)، بأنها ستتخلص تدريجيا من استخدام سلفونات الأوكتين المشبعة بالفلور في منتجاتها.
قامت شركه ثري إم بإستخدام مركبات الكربون المشبعة بالفلور في تصنيع أدوات المطبخ وصناعه الأقمشه المقاومه للتصبغ.
قامت منشأت كوتاغ غروف بتصنيع المواد المشبعة بالفلور من عام 1940 إلى عام 2002
وذلك بسبب تلوث نهر المسيسبي والمنطقة المحيطة به بالمواد المشبعه بالفلور. وصرحت شركه ثري إم بأنه "سيتم تنظيف المنطقه من خلال استخدام المياه الجوفيه التي في الآبار وحفر الأتربه الرسوبيه". وكانت خطه الترميم مستنده على التحليل الخاص بممتلكات الشركة والأراضي المحيطة بها.
كانت المنشأه التي تعالج المياه في ذلك الموقع، التي تقوم بمعالجه مياه الري، غير قادره على التخلص من المواد الكربونيه المشبعه بالفلور التي تم رميها بجانب نهر المسيسيبي . وتقدر تكلفه التنظيف بحوالي 50 مليون دولار إلى 56 مليون دولار، والتي سيتم تمويلها من 147 مليون الموجوده في الإحتياطي البيئي التي تم ادخارها في عام 2006.
في عام 1983، تم إدراج منظمه أوكديل للتفريغ التي تقع في أوكاديل، مينيسوتا، في منظمه حمايه البيئه(EPA) بعد أن الكشف عن المياه الجوفيه والأتربه الرسوبيه الملوثه من خلال المركبات العضوية المتطايرة والمعادن الثقيلة. وكانت شركه ثري إم 3M تعمل مع منظمه أوكديل للتفريغ لكب النفايات خلال فتره ما بين 1940 و1950.
في عام 2002، احتلت شركخ ثري إم المرتبة 70 في قائمة معهد بحوث الاقتصاد السياسي لأفضل 100 شركة ساهمت في منع الملوثات الجويه في أمريكا.
وفي مارس 2010، احتلت شركه ثري إم المركز 98 في القائمه.
في عام 2008، أنشأت شركة 3M قسم للطاقة المتجددة داخل شركة 3M، قسم الصناعية والنقل، للتركيز على توليد الطاقة وإدارتها.
في أواخر عام 2010، قامت ولايه مينيسوتا برفع دعوى قضائيه ضد شركة 3M بدعوى أنها أصدرت المواد المشبعة بالفلور، وهي مادة كيميائية سامة جدا وفقا لوكالة حماية البيئة الأمريكيه، في المجاري المائية المحلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق