وقد تم تطوير آلية السيارة من قبل الفيزيائي كريستيان هوغنس ومساعده دينيس باباس في باريس عام 1673، وتكونت هذه الآلية من اسطوانة معدنية بداخلها مكبس، ويعد هذا المكبس رائداً لمحرك الإحتراق الداخلي.
وقد استفاد هوغنس _الذي ابتعد عن مبدأ التطور عند أوتوفون جوريك الألماني _ من عملية الإحتراق التي تم الحصول عليها عن طريق تسخين البارود وليس عن طريق مضخة الهواء لخلق فراغ بالداخل.
ويعود ضغط الهواء إلى الموقع المبدئي للمكبس وبالتالي تتكون قوة فائقة.
وساهم فرانسوا اسحق دي ريفاز السويسري أيضاً في تطوير السيارات لعام 1775.
وسيطر على براءات الإختراع للآلة في 30 يناير عام 1807 المشابهه لمحرك الإحتراق الداخلي والمستوحاه من دراسات مسدس فولتا.
وطور المهندس البلجيكي إتيان لينوار أول محرك إحتراق داخلي عن طريق تبريده بالماء وتسخينه بالكهرباء في عام 1860، وسيطر على براءات الإختراع مرتين تحت مسمى "محرك الهواء الموسع والغازي" في عام 1859.
وكان يعد كأول محرك يعمل بالزيت ولكن وجد لينوار بعد ذلك مُكَربِن(مفحم سيارة) يسمح بإستخدام النفط بدلاً من الزيت.
وأراد لينوار أن يجرب المحرك الجديد في أقصر وقت ممكن فوضعه في سيارة بدون أي اهتمام وقام برحلة من باريس إلى جوانفيل لو بونت.
ولكن نظراً لعدم وجود كفاءة المحرك ونقص في الموارد المالية على حدً سواء فأضطر لينوار أن يتخلى عن أبحاثه ويبيع سيارته إلى الصناعيين. ولكن في عام 1872 قام جورج برايتون بعمل مُكَربِن كفء واستخدم النفط عندما فُتح أول بئر أمريكي للنفط عام 1850.
وحسّن ألفونس بو دي روشاس لقاءه بلينوار الذي كان ذو كفاءة سيئة للغاية نظراً لعدم وجود ضغط غاز، وتجاوز هذه المشكلة مطوراً سرعة الدينامي الحراري في أربعة مرات، وتكون من العادم (الغاز)، الإحتراق، الضغط، والامتصاص.
ولكن دراسات بو دي روشاس لا يمكن أن تطبق على واقع الحياة من حيث الجانب النظري.
وحصل على براءات الإختراع في عام 1862، ولكنه لا يستطيع حمايتها بسبب الظروف المالية الصعبة.
ومع ذلك كشف عن محركات الإحتراق الداخلي لأول أربع فترات من عام 1876. ونجح في الاستفادة حقاً من محرك الإحتراالداخلي نتيجة لكشف وإظهار نظرية سرعة الفترة الرابعة من قبل بو دي روشاس.
ويعد نيكولاس أوتو الألماني أول مهندس طبق مبادىء بو دي روشاس في عام 1872، وبدأ في تعريف هذه الدورة بإسم "دورة أوتو"
وقد استفاد هوغنس _الذي ابتعد عن مبدأ التطور عند أوتوفون جوريك الألماني _ من عملية الإحتراق التي تم الحصول عليها عن طريق تسخين البارود وليس عن طريق مضخة الهواء لخلق فراغ بالداخل.
ويعود ضغط الهواء إلى الموقع المبدئي للمكبس وبالتالي تتكون قوة فائقة.
وساهم فرانسوا اسحق دي ريفاز السويسري أيضاً في تطوير السيارات لعام 1775.
وسيطر على براءات الإختراع للآلة في 30 يناير عام 1807 المشابهه لمحرك الإحتراق الداخلي والمستوحاه من دراسات مسدس فولتا.
وطور المهندس البلجيكي إتيان لينوار أول محرك إحتراق داخلي عن طريق تبريده بالماء وتسخينه بالكهرباء في عام 1860، وسيطر على براءات الإختراع مرتين تحت مسمى "محرك الهواء الموسع والغازي" في عام 1859.
وكان يعد كأول محرك يعمل بالزيت ولكن وجد لينوار بعد ذلك مُكَربِن(مفحم سيارة) يسمح بإستخدام النفط بدلاً من الزيت.
وأراد لينوار أن يجرب المحرك الجديد في أقصر وقت ممكن فوضعه في سيارة بدون أي اهتمام وقام برحلة من باريس إلى جوانفيل لو بونت.
ولكن نظراً لعدم وجود كفاءة المحرك ونقص في الموارد المالية على حدً سواء فأضطر لينوار أن يتخلى عن أبحاثه ويبيع سيارته إلى الصناعيين. ولكن في عام 1872 قام جورج برايتون بعمل مُكَربِن كفء واستخدم النفط عندما فُتح أول بئر أمريكي للنفط عام 1850.
وحسّن ألفونس بو دي روشاس لقاءه بلينوار الذي كان ذو كفاءة سيئة للغاية نظراً لعدم وجود ضغط غاز، وتجاوز هذه المشكلة مطوراً سرعة الدينامي الحراري في أربعة مرات، وتكون من العادم (الغاز)، الإحتراق، الضغط، والامتصاص.
ولكن دراسات بو دي روشاس لا يمكن أن تطبق على واقع الحياة من حيث الجانب النظري.
وحصل على براءات الإختراع في عام 1862، ولكنه لا يستطيع حمايتها بسبب الظروف المالية الصعبة.
ومع ذلك كشف عن محركات الإحتراق الداخلي لأول أربع فترات من عام 1876. ونجح في الاستفادة حقاً من محرك الإحتراالداخلي نتيجة لكشف وإظهار نظرية سرعة الفترة الرابعة من قبل بو دي روشاس.
ويعد نيكولاس أوتو الألماني أول مهندس طبق مبادىء بو دي روشاس في عام 1872، وبدأ في تعريف هذه الدورة بإسم "دورة أوتو"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق