التصنيف الإحصائي الدولي العاشر للأمراض والمشاكل المتعلقة بالصحة ICD-10
يوجد لدى التصنيف الإحصائي الدولي للأمراض والمشاكل المتعلقة بالصحة التابع لمنظمة الصحة العالمية، الطبعة العاشرة، تشخيص يدعى باضطراب الشخصية المستهينة بالمجتمع
ويتصف هذا الاضطراب بثلاثة على الأقل مما يلي:
اللامبالاة القاسية لمشاعر الآخرين.
المواقف الكثيرة والمتكررة الدالة على عدم تحمل المسؤولية والاستخفاف بالمعايير الاجتماعية، القوانين، والالتزامات.
عدم القدرة على الحفاظ على علاقات دائمة، على الرغم من عدم وجود صعوبة في إقامتها.
قلة التسامح التي تصل إلى حد الإحباط وعتبة (عتبة الاستجابة النفسية) منخفضة للتخلص من العدوانية، بما في ذلك العنف.
عدم القدرة على تجربة الشعور بالذنب أو الاستفادة من التجارب لاسيما العقاب.
الاستعداد الملحوظ لالقاء اللوم على الآخرين أو تقديم تبريرات معقولة للسلوك الذي قاد الشخص على الانخراط في صراع مع المجتمع.
يذكر التصنيف الإحصائي الدولي للأمراض والمشاكل المتعلقة بالصحة بأن هذا التشخيص يتضمن " شخصية لا أخلاقية, معادية للمجتمع, منطوية، شخصيات معتلة نفسيا (أو سيكوباثية) وشخصيات معتلة اجتماعيا." وعلى الرغم من أن اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع ليس مرادفا لاضطراب السلوك، فإن وجود اضطراب السلوك أثناء مرحلة الطفولة أو المراهقة قد يزيد من دعم تشخيص اضطراب الشخصية المستهينة بالمجتمع. وقد يكون هناك أيضا وجود للانفعالية المستمرة كسمة متعلقة بهذا الاضطراب.
ومن متطلبات التصنيف الإحصائي الدولي للأمراض والمشاكل المتعلقة بالصحة بأن يلبي تشخيص أي اضطراب خاص بالشخصية أيضا مجموعة من معايير اضطرابات الشخصية العامة.
يوجد لدى التصنيف الإحصائي الدولي للأمراض والمشاكل المتعلقة بالصحة التابع لمنظمة الصحة العالمية، الطبعة العاشرة، تشخيص يدعى باضطراب الشخصية المستهينة بالمجتمع
ويتصف هذا الاضطراب بثلاثة على الأقل مما يلي:
اللامبالاة القاسية لمشاعر الآخرين.
المواقف الكثيرة والمتكررة الدالة على عدم تحمل المسؤولية والاستخفاف بالمعايير الاجتماعية، القوانين، والالتزامات.
عدم القدرة على الحفاظ على علاقات دائمة، على الرغم من عدم وجود صعوبة في إقامتها.
قلة التسامح التي تصل إلى حد الإحباط وعتبة (عتبة الاستجابة النفسية) منخفضة للتخلص من العدوانية، بما في ذلك العنف.
عدم القدرة على تجربة الشعور بالذنب أو الاستفادة من التجارب لاسيما العقاب.
الاستعداد الملحوظ لالقاء اللوم على الآخرين أو تقديم تبريرات معقولة للسلوك الذي قاد الشخص على الانخراط في صراع مع المجتمع.
يذكر التصنيف الإحصائي الدولي للأمراض والمشاكل المتعلقة بالصحة بأن هذا التشخيص يتضمن " شخصية لا أخلاقية, معادية للمجتمع, منطوية، شخصيات معتلة نفسيا (أو سيكوباثية) وشخصيات معتلة اجتماعيا." وعلى الرغم من أن اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع ليس مرادفا لاضطراب السلوك، فإن وجود اضطراب السلوك أثناء مرحلة الطفولة أو المراهقة قد يزيد من دعم تشخيص اضطراب الشخصية المستهينة بالمجتمع. وقد يكون هناك أيضا وجود للانفعالية المستمرة كسمة متعلقة بهذا الاضطراب.
ومن متطلبات التصنيف الإحصائي الدولي للأمراض والمشاكل المتعلقة بالصحة بأن يلبي تشخيص أي اضطراب خاص بالشخصية أيضا مجموعة من معايير اضطرابات الشخصية العامة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق