ارتفع عدد حوادث المرور ووصل عدد الوفيات الناجمة عن حوادث المرو في السنوات العشرين الأخيرة في أمريكا إلى أكثر من 1,5 مليون.
وأشار رئيس الولايات المتحدة ليندون جونسون عام 1965 إلى أن هذه الخسائر أعلى من خسائر الحرب الأخيرة.
ونشر رالف نادر كُتيباً بعنوان "السرعة الغير آمنة" مما يدل على مسئولية الشركات المصنعة للسيارات.
ونتيجة لمضاعفة عدد حوادث المرور بين عامي 1958-1972 في فرنسا صرح رئيس الوزراء جاك شابان دلماس أن: "شبكة الطرق الفرنسية غير مناسبة لحركة المرور السريعة والكثيفة".
وفي عام 1971 قبل الأستراليون حزام الأمان واضطروا لإرتدائه.
ونتيجة لهذه الأولويات الجديدة اكتسب الدفع الأمامي أهمية كبيرة بدلاً من الدفع الخلفي. وبدأ العديد من شركات صناعة السيارات بإنتاج سيارات الدغع على العجلات الأمامية.
وفي فرنسا تم استبدال رينو CV4 الشهيرة ذات محرك خلفي بسيارة R4 ذات الدفع الأمامي.
ومرت أيضاً السيارات ذات الدفع الأمامي بالولايات المتحدة. وكانت أولدزموبيل نورنادو هي أول سيارة ذات دفع أمامي.
وهذا الموقع هو الأكثر مثالية لتوزيع الوزن ويقلل من حركة الإمالة ويساوي من أداء السيارة الديناميكي.
ونتيجة لنشر الوعي حول أمن السيارات عام 1960 فقد نشرت حقوق المستهلك بشكل مبتكر في المجتمع.
واضطر وقف بيع نماذج الجنرال موتورز وشيفرولية كورفير بعد أن كشف كُتيب "السرعة الغير آمنة" لرالف نادر الناشط في مجال حقوق المستهلك عن السيارات الأمريكية الغير آمنة.
وقام نادر بتأسيس جمعية عام 1971 لحماية حقوق المستهلك الأمريكي وأسماها "المواطن العام" وكسب العديد من الدعوى المرفوعة ضده من قبل صناع السيارات.
وكان تزايد عدد السيارات في المدينة جعلت العمل أكثر صعوبة.
وكان تلوث الهواء أيضاً والاختناقات المرورية وعدم وجود أماكن لوقف السيارات هي جزء من مشاكل المدن التي تواجهها.
وحاولت بعض المدن العودة إلى الترام مرة أخرى كحل بديل للسيارات.
فالسيارات ليس وحدها في المدينة فمن المستحسن استخدام وسائل أخرى.
وبسبب اندلاع حرب 6أكتوبر عام 1973 بين العرب وإسرائيل نشأت عنها أزمة النفط الأولى.
ونتيجة لهذا الصراع فقد قررت أكبر الدول المنتجة للنفط بما في ذلك أعضاء أوبك زيادة أسعار النفط الإجمالية ومن ثم فقد واجهت صناعة السيارات أزمة طاقة كبيرة.
واضطرت الولايات المتحدة إنتاج سيارات أصغر حجماً ولكن تلك النماذج الجديدة تعتبر غير ناجحة في السوق، ونتيجة للأزمة التي حدثت في أوروبا فقد ظهرت أنواع هياكل جديدة.
وبدلاً من نوع سيارات سيدان الطويلة فقد ظهرت سيارات ذات حجمين لم يتجاوز طولها ال4م.
وظهرت فولكس فاغن غولف التي صُنعت من قبل المصمم الإيطالي إيتال عام 1974 وحصلت على نجاحاً كبيراً بخطوط "علمية توظيفية وجاذبية".
وتسببت الحرب بين إيران والعراق عام 1979 أزمة نفط جديدة.
وتضاعف سعر برميل النفط. ودخلت السيارات في فترة غياب هامة.
وعلى سبيل المثال فقد سمحت لوس أنجلوس بشراء الوقود خلال يومين فقط وفقاً لأرقام لوحة تراخيص السيارات.
وللحد من استهلاك الوقود فقد بدأت الشركات المصنعة للسيارات بتصميم سيارات أكثر هوائية.
وأشار رئيس الولايات المتحدة ليندون جونسون عام 1965 إلى أن هذه الخسائر أعلى من خسائر الحرب الأخيرة.
ونشر رالف نادر كُتيباً بعنوان "السرعة الغير آمنة" مما يدل على مسئولية الشركات المصنعة للسيارات.
ونتيجة لمضاعفة عدد حوادث المرور بين عامي 1958-1972 في فرنسا صرح رئيس الوزراء جاك شابان دلماس أن: "شبكة الطرق الفرنسية غير مناسبة لحركة المرور السريعة والكثيفة".
وفي عام 1971 قبل الأستراليون حزام الأمان واضطروا لإرتدائه.
ونتيجة لهذه الأولويات الجديدة اكتسب الدفع الأمامي أهمية كبيرة بدلاً من الدفع الخلفي. وبدأ العديد من شركات صناعة السيارات بإنتاج سيارات الدغع على العجلات الأمامية.
وفي فرنسا تم استبدال رينو CV4 الشهيرة ذات محرك خلفي بسيارة R4 ذات الدفع الأمامي.
ومرت أيضاً السيارات ذات الدفع الأمامي بالولايات المتحدة. وكانت أولدزموبيل نورنادو هي أول سيارة ذات دفع أمامي.
وهذا الموقع هو الأكثر مثالية لتوزيع الوزن ويقلل من حركة الإمالة ويساوي من أداء السيارة الديناميكي.
ونتيجة لنشر الوعي حول أمن السيارات عام 1960 فقد نشرت حقوق المستهلك بشكل مبتكر في المجتمع.
واضطر وقف بيع نماذج الجنرال موتورز وشيفرولية كورفير بعد أن كشف كُتيب "السرعة الغير آمنة" لرالف نادر الناشط في مجال حقوق المستهلك عن السيارات الأمريكية الغير آمنة.
وقام نادر بتأسيس جمعية عام 1971 لحماية حقوق المستهلك الأمريكي وأسماها "المواطن العام" وكسب العديد من الدعوى المرفوعة ضده من قبل صناع السيارات.
وكان تزايد عدد السيارات في المدينة جعلت العمل أكثر صعوبة.
وكان تلوث الهواء أيضاً والاختناقات المرورية وعدم وجود أماكن لوقف السيارات هي جزء من مشاكل المدن التي تواجهها.
وحاولت بعض المدن العودة إلى الترام مرة أخرى كحل بديل للسيارات.
فالسيارات ليس وحدها في المدينة فمن المستحسن استخدام وسائل أخرى.
وبسبب اندلاع حرب 6أكتوبر عام 1973 بين العرب وإسرائيل نشأت عنها أزمة النفط الأولى.
ونتيجة لهذا الصراع فقد قررت أكبر الدول المنتجة للنفط بما في ذلك أعضاء أوبك زيادة أسعار النفط الإجمالية ومن ثم فقد واجهت صناعة السيارات أزمة طاقة كبيرة.
واضطرت الولايات المتحدة إنتاج سيارات أصغر حجماً ولكن تلك النماذج الجديدة تعتبر غير ناجحة في السوق، ونتيجة للأزمة التي حدثت في أوروبا فقد ظهرت أنواع هياكل جديدة.
وبدلاً من نوع سيارات سيدان الطويلة فقد ظهرت سيارات ذات حجمين لم يتجاوز طولها ال4م.
وظهرت فولكس فاغن غولف التي صُنعت من قبل المصمم الإيطالي إيتال عام 1974 وحصلت على نجاحاً كبيراً بخطوط "علمية توظيفية وجاذبية".
وتسببت الحرب بين إيران والعراق عام 1979 أزمة نفط جديدة.
وتضاعف سعر برميل النفط. ودخلت السيارات في فترة غياب هامة.
وعلى سبيل المثال فقد سمحت لوس أنجلوس بشراء الوقود خلال يومين فقط وفقاً لأرقام لوحة تراخيص السيارات.
وللحد من استهلاك الوقود فقد بدأت الشركات المصنعة للسيارات بتصميم سيارات أكثر هوائية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق