تصنف هذه الفرقة من حيث الأصل ضمن جماعة أهل السنة الملتزمين بالمذهب الحنفي. وهذا خطأ حيث يرى بعض الدارسين أن أسرة مؤسس الفرقة كانت شيعية ثم أظهرت تسننها تقية، لكنهم مزجوا عقائدهم بعقائد أخرى ودأبوا على الاحتفال بالمولد النبوي على غرار الاحتفالات بعيد رأس السنة الميلادية. وهم يغلون في شخصية النبي بما يوازي الخرافات المنسوبة إلى عيسى عليه الصلاة والسلام.
• وبسبب عيشهم ضمن القارة الهندية ذات الديانات المتعددة فلقد انتقلت أفكار من الهندوسية والبوذية لتمازج عقيدتهم الإسلامية.
• لقد أضفوا على النبي وعلى الأولياء صفات تماثل تلك الصفات التي يضفيها الشيعة على أئمتهم المعصومين في نظرهم.
• كما انتقلت إليهم عقائد غلاة المتصوفة والقبوريين وشركياتهم ونظرياتهم في الحلول والوحدة والإتحاد حتى صارت هذه الأمور جزءاً من معتقداتهم.
إحسان إلهي ظهير كتب كتاباً مفصلاً عن فرقة البريلوية اسمه "البريلوية: عقائد وتاريخ" وضح فيه انها فرقة من الفرق الضالة المنحرفة، يحرفون القرآن والسنة ويكفرون معارضيهم بكل سهولة، ويخترعون قصص خرافية لا أساس له من الصحة.
• وبسبب عيشهم ضمن القارة الهندية ذات الديانات المتعددة فلقد انتقلت أفكار من الهندوسية والبوذية لتمازج عقيدتهم الإسلامية.
• لقد أضفوا على النبي وعلى الأولياء صفات تماثل تلك الصفات التي يضفيها الشيعة على أئمتهم المعصومين في نظرهم.
• كما انتقلت إليهم عقائد غلاة المتصوفة والقبوريين وشركياتهم ونظرياتهم في الحلول والوحدة والإتحاد حتى صارت هذه الأمور جزءاً من معتقداتهم.
إحسان إلهي ظهير كتب كتاباً مفصلاً عن فرقة البريلوية اسمه "البريلوية: عقائد وتاريخ" وضح فيه انها فرقة من الفرق الضالة المنحرفة، يحرفون القرآن والسنة ويكفرون معارضيهم بكل سهولة، ويخترعون قصص خرافية لا أساس له من الصحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق