الخميس، 15 نوفمبر 2018

الإسلام في تيمور الشرقية

الإسلام في تيمور الشرقية
يشكل المسلمون أقلية دينية في تيمور الشرقية. 
وتقدر وزارة الخارجية الأمريكية 
ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية نسبة المسلمين في تيمور الشرقية
 بحوالي 1% من عدد السكان
وقد كان مسلم سني هو مرعي بن عمودة الكثيري 
 ذو الأصل العربي الحضرمي ـ هو أول رئيس وزراء للبلاد
 (من مايو 2002 إلى يونيو 2006)
 بعد حصولها على الاعتراف الدولي، وقد استقال الكثيري في 26 يونيو 2006 
في أعقاب أزمة سياسية طاحنة مرت بها البلاد
 ويعد الكثيري من المسلمين القلائل للغاية الذين يشتغلون بالسياسة 
في تيمور الشرقية التي يدين 97% من سكانها بالكاثوليكية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق