الممنوع من الصرف لعلتين
العلم المختوم بتاء التأنيث، سواء كان العلم خاصًّا بالمؤنث كخديجة وصفية وفاطمة، أو كان علمًا لمذكر كطلحة ومعاوية وعنترة.
العلم المؤنث بالمعنى، بشرط يكون زائدًا عن ثلاثة أحرف، مثل: زينب، مريم، سعاد.
العلم الأعجمي، بشرط أن يكون زائدًا عن ثلاثة أحرف، مثل: إبراهيم، إسماعيل، إسحاق، يعقوب.
المركب تركيبًا مزجيًا، عرَّفه سيبويه بقوله: "هذا باب الشيئين اللذين ضُمَّ أحدهما إلى الآخر فجُعلا بمنزلة اسم واحد"، مثل: حضرموت، بعلبك.
العلم المختوم بألف ونون زائدتين: إن كانت الألف والنون حرفيين أصليين فإن العلم يكون مصروفًا، ويستدل النحاة على زيادة الألف والنون بأن يتقدمها ثلاثة أحرف أصلية أو أكثر، مثل: سلمان، عمران، عثمان.
العلم المعدول، مثل: سحر معدول عن السحر، عمر معدول عن عامر.
العلم الموازن للفعل، مثل: أحمد، يزيد. فلا نقول مررت بيزيدٍ، بل مررت بيزيدَ، لأنه ممنوع من الصرف بسبب العلمية والوزن.
الصفة المختومة بألف ونون زائدتين، مثل: عطشان، غضبان، عجلان وأشباهها.
الصفة المعدولة: وذلك في الكلمات المشهورة التالية: مَثنى، ثُلاث، رُباع، أُخر.
الصفة التي على وزن الفعل، مثل: أعرج، أفضل، أخضر.
العلم المختوم بتاء التأنيث، سواء كان العلم خاصًّا بالمؤنث كخديجة وصفية وفاطمة، أو كان علمًا لمذكر كطلحة ومعاوية وعنترة.
العلم المؤنث بالمعنى، بشرط يكون زائدًا عن ثلاثة أحرف، مثل: زينب، مريم، سعاد.
العلم الأعجمي، بشرط أن يكون زائدًا عن ثلاثة أحرف، مثل: إبراهيم، إسماعيل، إسحاق، يعقوب.
المركب تركيبًا مزجيًا، عرَّفه سيبويه بقوله: "هذا باب الشيئين اللذين ضُمَّ أحدهما إلى الآخر فجُعلا بمنزلة اسم واحد"، مثل: حضرموت، بعلبك.
العلم المختوم بألف ونون زائدتين: إن كانت الألف والنون حرفيين أصليين فإن العلم يكون مصروفًا، ويستدل النحاة على زيادة الألف والنون بأن يتقدمها ثلاثة أحرف أصلية أو أكثر، مثل: سلمان، عمران، عثمان.
العلم المعدول، مثل: سحر معدول عن السحر، عمر معدول عن عامر.
العلم الموازن للفعل، مثل: أحمد، يزيد. فلا نقول مررت بيزيدٍ، بل مررت بيزيدَ، لأنه ممنوع من الصرف بسبب العلمية والوزن.
الصفة المختومة بألف ونون زائدتين، مثل: عطشان، غضبان، عجلان وأشباهها.
الصفة المعدولة: وذلك في الكلمات المشهورة التالية: مَثنى، ثُلاث، رُباع، أُخر.
الصفة التي على وزن الفعل، مثل: أعرج، أفضل، أخضر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق