الإسلام في كندا
وفقاً للمسح الوطني للأسر الكندي لعام 2011، كان هناك 1،053،945 مسلم في كندا، أو حوالي 3.2 ٪ من السكان
مما يجعل الإسلام ثاني أكبر دين في البلاد بعد المسيحية.
في منطقة تورنتو الكبرى 7.7٪ من السكان مسلمون، وفي مونتريال الكبرى 6٪ من السكان مسلمون.
يتبع أغلبية السكان المسلمين في كندا الإسلام السني، في حين تلتزم أقلية كبيرة بالفرعين الشيعة والأحمدية.
معظم الكنديين المسلمين ولدوا مسلمين.
بالإضافة لأعداد صغيرة من معتنقي الإسلام من ديانات أخرى. ومثل ما هو الحال مع المهاجرين بشكل عام، جاء المهاجرون المسلمون إلى كندا لأسباب متنوعة. مثل التعليم العالي، والأمن، والعمالة، وجمع شمل الأسرة. وجاء آخرون من أجل الحرية الدينية والسياسية، والسلامة والأمن، مخلفين وراءهم والحروب الأهلية، والاضطهاد، وغير ذلك من أشكال النزاعات الأهلية والإثنية.
في ثمانينيات القرن العشرين، أصبحت كندا مقصد هاما للجوء الفارين من الحرب الأهلية اللبنانية. أما في تسعينيات القرن العشرين شهدت وصول المسلمين من الصومال في أعقاب من الحرب الأهلية الصومالية، فضلا عن المسلمين البوسنيين الفارين من يوغوسلافيا المتفككة.
لكن كندا لم تتلق أي أعداد كبيرة من العراقيين الفارين من الحرب الاهلية العراقية.
وبشكل عام تقريبا جاء مسلمون مهاجرون من كل الدول مسلمة في العالم إلى كندا—من ألبانيا إلى اليمن إلى بنغلاديش.
غالبية الكنديين المسلمين—وليس من قبيل الصدفة لأن نسبة كبيرة من المهاجرين في البلاد—تعيش في مقاطعة اونتاريو، مع أكبر المجموعات استقر في نواحي منطقة تورونتو الكبرى.
ووفقا لتعداد عام 2001، كان هناك 254.110 مسلم يعيشون في تورونتو الكبرى.
وفقاً للمسح الوطني للأسر الكندي لعام 2011، كان هناك 1،053،945 مسلم في كندا، أو حوالي 3.2 ٪ من السكان
مما يجعل الإسلام ثاني أكبر دين في البلاد بعد المسيحية.
في منطقة تورنتو الكبرى 7.7٪ من السكان مسلمون، وفي مونتريال الكبرى 6٪ من السكان مسلمون.
يتبع أغلبية السكان المسلمين في كندا الإسلام السني، في حين تلتزم أقلية كبيرة بالفرعين الشيعة والأحمدية.
معظم الكنديين المسلمين ولدوا مسلمين.
بالإضافة لأعداد صغيرة من معتنقي الإسلام من ديانات أخرى. ومثل ما هو الحال مع المهاجرين بشكل عام، جاء المهاجرون المسلمون إلى كندا لأسباب متنوعة. مثل التعليم العالي، والأمن، والعمالة، وجمع شمل الأسرة. وجاء آخرون من أجل الحرية الدينية والسياسية، والسلامة والأمن، مخلفين وراءهم والحروب الأهلية، والاضطهاد، وغير ذلك من أشكال النزاعات الأهلية والإثنية.
في ثمانينيات القرن العشرين، أصبحت كندا مقصد هاما للجوء الفارين من الحرب الأهلية اللبنانية. أما في تسعينيات القرن العشرين شهدت وصول المسلمين من الصومال في أعقاب من الحرب الأهلية الصومالية، فضلا عن المسلمين البوسنيين الفارين من يوغوسلافيا المتفككة.
لكن كندا لم تتلق أي أعداد كبيرة من العراقيين الفارين من الحرب الاهلية العراقية.
وبشكل عام تقريبا جاء مسلمون مهاجرون من كل الدول مسلمة في العالم إلى كندا—من ألبانيا إلى اليمن إلى بنغلاديش.
غالبية الكنديين المسلمين—وليس من قبيل الصدفة لأن نسبة كبيرة من المهاجرين في البلاد—تعيش في مقاطعة اونتاريو، مع أكبر المجموعات استقر في نواحي منطقة تورونتو الكبرى.
ووفقا لتعداد عام 2001، كان هناك 254.110 مسلم يعيشون في تورونتو الكبرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق