مصر القديمة
عرف المصريون القدامى المدينة بوصفها وحدة سياسية قبل اليونان، وكانت مدنهم تتمتع باستقلال ذاتي وهي عبارة عن مراكز اجتماعية وتجارية، كما كان التصاقهم بالأرض كبيرا نتيجة الطبيعة الزراعية التي قامت على نهر النيل.
تأثر النظام الاجتماعي عند المصريين القدماء بما يلي:
1- الطبيعة الريفية الزراعية.
2-نظام الأسر الحاكمة.
3-نظرية الإله الحاكم.
4-نظرية الطبقات
وقد احتلت قدرا كبيرا من تفكيرهم، وقد كان لها ارتباط سياسي كبير إذ كانت تشير إلى وجود طبقتين تمثل الأولى الطبقة المقدسة وتشمل الفرعون وكهنته وأنساله
وطبقة العامة وتشمل الجند والزراع والتجار، ثم تطورت مع ظهور بعض القادة والزعماء من أبناء الشعب إلى أربع طبقات هي:
1-طبقة الحكام.
2-طبقة رجال الدين.
3- طبقة عامة الشعب.
4-طبقة الجند.
وقد أخذت الطقوس الدينية قسطا واسعا من حياة المصريين القدماء، كما كان لها أشد الأثر في حياتهم العامة وسلوكهم الاجتماعي، ويبرز ذلك جليا في اهتمامهم بدفن موتاهم.
تنوعت مظاهر الإبداع في شتى نواحي الحياة من السياسة والإدارة إلى التشريع والأدب والتربية والفن الذي أولوه أهمية قصوى.
وقد طرأ على كل هذه العلوم التطور نتيجة اتساع الإمبراطورية واحتكاك المصريين بغيرهم من الشعوب الأخرى.
إلا أن المصريين لم يرتبوا هذا الإنتاج الحضاري والعلمي والفكري على أسس منهجية وعلمية، ولذلك لم يتمكنوا من الوصول إلى فكرة العلم المنظم.
وقد ترك المصريون القدامى الكثير من التراث الفئكري والأدبي، من أشهر ذلك قصة السندباد البحري وأمثال سليمان، ونشيد الأناشيد.
عرف المصريون القدامى المدينة بوصفها وحدة سياسية قبل اليونان، وكانت مدنهم تتمتع باستقلال ذاتي وهي عبارة عن مراكز اجتماعية وتجارية، كما كان التصاقهم بالأرض كبيرا نتيجة الطبيعة الزراعية التي قامت على نهر النيل.
تأثر النظام الاجتماعي عند المصريين القدماء بما يلي:
1- الطبيعة الريفية الزراعية.
2-نظام الأسر الحاكمة.
3-نظرية الإله الحاكم.
4-نظرية الطبقات
وقد احتلت قدرا كبيرا من تفكيرهم، وقد كان لها ارتباط سياسي كبير إذ كانت تشير إلى وجود طبقتين تمثل الأولى الطبقة المقدسة وتشمل الفرعون وكهنته وأنساله
وطبقة العامة وتشمل الجند والزراع والتجار، ثم تطورت مع ظهور بعض القادة والزعماء من أبناء الشعب إلى أربع طبقات هي:
1-طبقة الحكام.
2-طبقة رجال الدين.
3- طبقة عامة الشعب.
4-طبقة الجند.
وقد أخذت الطقوس الدينية قسطا واسعا من حياة المصريين القدماء، كما كان لها أشد الأثر في حياتهم العامة وسلوكهم الاجتماعي، ويبرز ذلك جليا في اهتمامهم بدفن موتاهم.
تنوعت مظاهر الإبداع في شتى نواحي الحياة من السياسة والإدارة إلى التشريع والأدب والتربية والفن الذي أولوه أهمية قصوى.
وقد طرأ على كل هذه العلوم التطور نتيجة اتساع الإمبراطورية واحتكاك المصريين بغيرهم من الشعوب الأخرى.
إلا أن المصريين لم يرتبوا هذا الإنتاج الحضاري والعلمي والفكري على أسس منهجية وعلمية، ولذلك لم يتمكنوا من الوصول إلى فكرة العلم المنظم.
وقد ترك المصريون القدامى الكثير من التراث الفئكري والأدبي، من أشهر ذلك قصة السندباد البحري وأمثال سليمان، ونشيد الأناشيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق