إعادة تدوير النفايات موجود منذ القدم في الطبيعة، ففضلات بعض الكائنات الحية تعتبر غذاء لكائنات حية أخرى
وقد مارس الإنسان عملية استرجاع النفايات منذ العصر البرونزي، حيث كان يذيب مواد معدنية لتحويلها إلى أدوات جديدة.
والمقصود بإعادة التدوير هو إعادة استخدام المخلفات لإنتاج منتجات أخرى أقل جودة من المنتج الأصلي.
منذ أن فطنت المجتمعات إلى المشكلات البيئية، فإن العديد من البلدان اتخذت إجراءات لإعادة تدوير النفايات، ولإعادة تدويرالنفايات العديد من الفوائد فهي:
تحمي الموارد الطبيعية.
تقلص النفايات.
تُوجد فرص عمل جديدة.
ومع ذلك توجد سلبيات في إعادة التدوير، منها:
تكلفة اليد العاملة:
حيث إن تحويل النفايات، يتطلب فرزها حسب نوعية التحويل
(مواد سيلولوزية كالورق والورق المقوى (الكرتون)
مواد زجاجية كالقوارير الزجاجية....إلخ)
وبالتالي إلى يد عاملة كثيرة
وحتى إذا كان هناك فرز أولي من قبل السكان
(أي حاويات متخصصة لرمي كل نوع من أنواع النفايات)
فإن الفرز الثاني في مراكز التدقيق ضروري للحصول على فرز جيد لأنواع النفايات (بلاستيكية، زجاجية..إلخ).
إن الأعباء الإضافية لهذه العملية تكون عادة على عاتق البلديات والجماعات المحلية، وبالتالي ضرورة وضع رسوم على رمي بعض النفايات.
نوعية المواد المنتجة عن طريق استعمال مواد تحويل النفايات:
إن بعض أنواع المنتجات تكون فيها نوعية المادة الأولية رديئة
حيث تم تحليلها عن طريق عملية الاسترجاع
فمثلا تحويل الورق يعطي لنا موادا سيلولوزية ذات نوعية أردأ
وبالتالي ورق جديد ذو نوعية متوسطة
(هذا النوع من العمليات لا يستحسن تكرارها أكثر من عشرة مرات متتالية)
تحول بعض المواد البلاستيكية الملوثة لا يمكن استعمالها في التغليف الغذائي مثلاً.
وقد مارس الإنسان عملية استرجاع النفايات منذ العصر البرونزي، حيث كان يذيب مواد معدنية لتحويلها إلى أدوات جديدة.
والمقصود بإعادة التدوير هو إعادة استخدام المخلفات لإنتاج منتجات أخرى أقل جودة من المنتج الأصلي.
منذ أن فطنت المجتمعات إلى المشكلات البيئية، فإن العديد من البلدان اتخذت إجراءات لإعادة تدوير النفايات، ولإعادة تدويرالنفايات العديد من الفوائد فهي:
تحمي الموارد الطبيعية.
تقلص النفايات.
تُوجد فرص عمل جديدة.
ومع ذلك توجد سلبيات في إعادة التدوير، منها:
تكلفة اليد العاملة:
حيث إن تحويل النفايات، يتطلب فرزها حسب نوعية التحويل
(مواد سيلولوزية كالورق والورق المقوى (الكرتون)
مواد زجاجية كالقوارير الزجاجية....إلخ)
وبالتالي إلى يد عاملة كثيرة
وحتى إذا كان هناك فرز أولي من قبل السكان
(أي حاويات متخصصة لرمي كل نوع من أنواع النفايات)
فإن الفرز الثاني في مراكز التدقيق ضروري للحصول على فرز جيد لأنواع النفايات (بلاستيكية، زجاجية..إلخ).
إن الأعباء الإضافية لهذه العملية تكون عادة على عاتق البلديات والجماعات المحلية، وبالتالي ضرورة وضع رسوم على رمي بعض النفايات.
نوعية المواد المنتجة عن طريق استعمال مواد تحويل النفايات:
إن بعض أنواع المنتجات تكون فيها نوعية المادة الأولية رديئة
حيث تم تحليلها عن طريق عملية الاسترجاع
فمثلا تحويل الورق يعطي لنا موادا سيلولوزية ذات نوعية أردأ
وبالتالي ورق جديد ذو نوعية متوسطة
(هذا النوع من العمليات لا يستحسن تكرارها أكثر من عشرة مرات متتالية)
تحول بعض المواد البلاستيكية الملوثة لا يمكن استعمالها في التغليف الغذائي مثلاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق