الدولة العثمانية تسيطر على أراض زراعية خصبة جدًا موزعة في جميع أنحائها، ومنها السهول الخصبة في بلاد الشام، وحوض نهر الدانوب
وحوضيّ دجلة والفرات، ووادي النيل، وسهول آسيا الصغرى وشمال أفريقيا.
وقد اشتهرت جميع هذه المناطق في سائر العصور بخصب تربتها ووفرة مياهها وغنى إنتاجها.
وكان الإنتاج الزراعي متنوعًا، فالقمح والحبوب الأخرى كان يُعتمد في إنتاجها على سهول الشام ومصر والأناضول
وزيت الزيتون كان يُنتج في الشام والأناضول والبلقان.
واشتهرت اليونان وسوريا ولبنان وفلسطين وبعض أنحاء شمالي أفريقيا بالفاكهة
العنب
التين
الكرز
الخوخ
الإجاص
التفاح
الدراق
السفرجل
اللوز
ولم تكن الثروة الحيوانية أقل أهمية من الإنتاج الزراعي، فقد كانت قطعان الغنم الماعز البقر والإبل وجواميس الماء سارحة في هضاب البلقان وآسيا الصغرى وبوادي الشام ووادي النيل.
وانتشرت في الكثير من أنحاء الدولة الصناعات الغذائية والمستخرجة من مصادر حيوانية ونباتية، وأبرزها صناعة الحرير والصوف والصابون.
وفي عصر الدولة الذهبي
نشطت الصناعة العسكرية لتلبي حاجة الجيوش الفاتحة
وفي مقدمتها صناعة الأسلحة النارية من بنادق ومسدسات ومدافع
وفي الكثير من الأحيان تولّى هذه الصناعة مهندسون
مجريون
نمساويون
فرنسيون
سويديون
وتليها صناعة الأسلحة البيضاء من سيوف ورماح ونبال، وصناعة الدروع.
وقد تضائلت أهمية هذه الصناعة مع ازدياد ضعف الدولة وتراجعها مقابل تقدم أوروبا الغربية.
وحوضيّ دجلة والفرات، ووادي النيل، وسهول آسيا الصغرى وشمال أفريقيا.
وقد اشتهرت جميع هذه المناطق في سائر العصور بخصب تربتها ووفرة مياهها وغنى إنتاجها.
وكان الإنتاج الزراعي متنوعًا، فالقمح والحبوب الأخرى كان يُعتمد في إنتاجها على سهول الشام ومصر والأناضول
وزيت الزيتون كان يُنتج في الشام والأناضول والبلقان.
واشتهرت اليونان وسوريا ولبنان وفلسطين وبعض أنحاء شمالي أفريقيا بالفاكهة
العنب
التين
الكرز
الخوخ
الإجاص
التفاح
الدراق
السفرجل
اللوز
ولم تكن الثروة الحيوانية أقل أهمية من الإنتاج الزراعي، فقد كانت قطعان الغنم الماعز البقر والإبل وجواميس الماء سارحة في هضاب البلقان وآسيا الصغرى وبوادي الشام ووادي النيل.
وانتشرت في الكثير من أنحاء الدولة الصناعات الغذائية والمستخرجة من مصادر حيوانية ونباتية، وأبرزها صناعة الحرير والصوف والصابون.
وفي عصر الدولة الذهبي
نشطت الصناعة العسكرية لتلبي حاجة الجيوش الفاتحة
وفي مقدمتها صناعة الأسلحة النارية من بنادق ومسدسات ومدافع
وفي الكثير من الأحيان تولّى هذه الصناعة مهندسون
مجريون
نمساويون
فرنسيون
سويديون
وتليها صناعة الأسلحة البيضاء من سيوف ورماح ونبال، وصناعة الدروع.
وقد تضائلت أهمية هذه الصناعة مع ازدياد ضعف الدولة وتراجعها مقابل تقدم أوروبا الغربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق