الإسلام هو الدين الرسمي في الدولة العثمانية، وقد اعتنقته الأغلبية الساحقة من السكان في الولايات الآسيوية والأفريقية، وفي بعض أنحاء البلقان، وفقًا للمذهب السني، وكان هناك أقلية شيعية تنتشر بشكل رئيسي في بعض مناطق العراق كالنجف وبعض أنحاء الشام، كذلك كان هناك نسبة قليلة من الدروز والعلويين في لبنان وسوريا وفلسطين والأناضول.
اتبع عدد من المسلمون العثمانيون الأتراك، بما فيهم كثير من السلاطين، عدّة طرق صوفية، ومنها الطريقة البكداشية والماتردية والباطنية والمولوية.
ظهرت خلال العهد العثماني حركة عقائدية صوفية كبرى ذات أبعاد سياسية واقتصادية، وانطوت على محاولة التقريب بين الإسلام والمسيحية واليهودية
تلك كانت حركة الشيخ "بدر الدين"، وهي تتصدر أهم الحركات الدينية والاجتماعية على مدار التاريخ العثماني
كون الداعي لها قال ببعض الأفكار التي تناقض المعتقدات الإسلامية
ومنها إنكار الجنة
النار
يوم القيامة
الملائكة
الشياطين
وقصّر الشهادة على قسمها الأول أي "لا إله إلا الله"
وحذف نصفها الثاني، أي "محمد رسول الله"
ودعا إلى الزهد المطلق والمهدي المنتظر.
وقد تمكنت هذه الدعوة من جذب الكثير من المسيحيين وقليل من اليهود وعدد من المسلمين
وقد استطاع العثمانيون إيقاف هذه الدعوة وتحجيمها
لكن اتباعها استمروا
وأصبحوا يعرفون باسم "العلاهيين".
اتبع عدد من المسلمون العثمانيون الأتراك، بما فيهم كثير من السلاطين، عدّة طرق صوفية، ومنها الطريقة البكداشية والماتردية والباطنية والمولوية.
ظهرت خلال العهد العثماني حركة عقائدية صوفية كبرى ذات أبعاد سياسية واقتصادية، وانطوت على محاولة التقريب بين الإسلام والمسيحية واليهودية
تلك كانت حركة الشيخ "بدر الدين"، وهي تتصدر أهم الحركات الدينية والاجتماعية على مدار التاريخ العثماني
كون الداعي لها قال ببعض الأفكار التي تناقض المعتقدات الإسلامية
ومنها إنكار الجنة
النار
يوم القيامة
الملائكة
الشياطين
وقصّر الشهادة على قسمها الأول أي "لا إله إلا الله"
وحذف نصفها الثاني، أي "محمد رسول الله"
ودعا إلى الزهد المطلق والمهدي المنتظر.
وقد تمكنت هذه الدعوة من جذب الكثير من المسيحيين وقليل من اليهود وعدد من المسلمين
وقد استطاع العثمانيون إيقاف هذه الدعوة وتحجيمها
لكن اتباعها استمروا
وأصبحوا يعرفون باسم "العلاهيين".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق