التبغ أو التتن أو النيكوتية
(الاسم العلمي:Nicotiana) هو جنس من النباتات يتبع الفصيلة الباذنجانية من رتبة الباذنجانيات
يعود تاريخ زراعة التبغ إلى القارة الأمريكية حيث استخدمها السكان الأصليون في طقوسهم الدينية باعتبارها مسكنًا للأوجاع.فبعد اكتشاف كريستوفر كولومبوس للقارة الأمريكية أحضر البحارة التبغ معهم عند العودة إلى أوروبا. انتشر استخدام التبغ بسبب المعتقد الأوروربي بأنه قادر على الشفاء من بعض الأمراض.
مع حلول العام 1600، كان التبغ قد تحوّل إلى منتجٍ مطلوبٍ، حتى أنه استخدم شكلاً من أشكال العملات في بعض أجزاء أروربا
في القرن التاسع عشر صمّم الفرنسيون أول ورق للتبغ، صانعين أول سيجارة.
مع اختراع السجائر تم بدأ انتشار التبغ حيث بدأت الشركات تروّج للسجائر وتبيعها للعامة.
الاسم العلمي للتبغ "النيكوتية (وكذلك اسم مادة النيكوتين المشتق من التبغ) سمي من قبل عالم النبات السويدي كارل لينيوس تكريماً لجان نيكوت السفير الفرنسي في البرتغال الذي أرسل هذه النبتة في 1559 لإستعمالها كدواء في بلاط كاترين دي ميديشي.
(الاسم العلمي:Nicotiana) هو جنس من النباتات يتبع الفصيلة الباذنجانية من رتبة الباذنجانيات
يعود تاريخ زراعة التبغ إلى القارة الأمريكية حيث استخدمها السكان الأصليون في طقوسهم الدينية باعتبارها مسكنًا للأوجاع.فبعد اكتشاف كريستوفر كولومبوس للقارة الأمريكية أحضر البحارة التبغ معهم عند العودة إلى أوروبا. انتشر استخدام التبغ بسبب المعتقد الأوروربي بأنه قادر على الشفاء من بعض الأمراض.
مع حلول العام 1600، كان التبغ قد تحوّل إلى منتجٍ مطلوبٍ، حتى أنه استخدم شكلاً من أشكال العملات في بعض أجزاء أروربا
في القرن التاسع عشر صمّم الفرنسيون أول ورق للتبغ، صانعين أول سيجارة.
مع اختراع السجائر تم بدأ انتشار التبغ حيث بدأت الشركات تروّج للسجائر وتبيعها للعامة.
الاسم العلمي للتبغ "النيكوتية (وكذلك اسم مادة النيكوتين المشتق من التبغ) سمي من قبل عالم النبات السويدي كارل لينيوس تكريماً لجان نيكوت السفير الفرنسي في البرتغال الذي أرسل هذه النبتة في 1559 لإستعمالها كدواء في بلاط كاترين دي ميديشي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق