قام الاقتصادي الأمريكي والمهندس فريدريك وينسلو تايلور بوضع نظرية الإدارة العلمية وأسماها "تايلور"، وأدت هذه النظرية إلى جدال ونقاش في عالم السيارات ولا سيما مع بداية تنفيذها من قبل هنري فورد.
وفتحت أيضاً عهداً جديداً في تاريخ السيارات خلال مدة زمنية قصيرة.
وكشف منتجو السيارات الأمريكيون عن فلسفة هذا الأسلوب ونظريته اعتباراً من العام 1908.
وأطلقوا على إدارة الفورد والتايلور مسمى "الفوردية" ولم يتم تطبيق هذا الأسلوب من قبل فورد فقط فقد بدأت مجموعة رينو بتطبيقه أيضاً في فرنسا، فانتشر التايلور تماماً عام 1912.
أن صناعة التايلور أو الفورد في عالم السيارات هو أكثر من مجرد قرابة من الثورة الصناعية. ومع هذا الأسلوب قام الحرفيون بعمل بضاعات إستهلاكية فاخرة لمجموعة متميزة فقط، ولجأوا إلى عمال متخصصين الذين صنعوا نتاج عادي لمجموعة جماهير كبيرة. وفي بداية القرن ال20 واجه الموظفون العديد من المشاكل
مثل:- عدم وجود موظفون مؤهلون، والتغيب، وإدمان الكحول. وعلى النحو الذي اقترحه التايلور فقد خفضت تكلفة الإنتاج بشكل كبير مع إنشاء خطط إنتاج لا تتطلب عمالة ماهرة أو ضئيلة بشكل ما لكي تسمح بتوفير كتلة أكبر من الإستهلاك لهذا النمط الجديد من النقل
وفتحت أيضاً عهداً جديداً في تاريخ السيارات خلال مدة زمنية قصيرة.
وكشف منتجو السيارات الأمريكيون عن فلسفة هذا الأسلوب ونظريته اعتباراً من العام 1908.
وأطلقوا على إدارة الفورد والتايلور مسمى "الفوردية" ولم يتم تطبيق هذا الأسلوب من قبل فورد فقط فقد بدأت مجموعة رينو بتطبيقه أيضاً في فرنسا، فانتشر التايلور تماماً عام 1912.
أن صناعة التايلور أو الفورد في عالم السيارات هو أكثر من مجرد قرابة من الثورة الصناعية. ومع هذا الأسلوب قام الحرفيون بعمل بضاعات إستهلاكية فاخرة لمجموعة متميزة فقط، ولجأوا إلى عمال متخصصين الذين صنعوا نتاج عادي لمجموعة جماهير كبيرة. وفي بداية القرن ال20 واجه الموظفون العديد من المشاكل
مثل:- عدم وجود موظفون مؤهلون، والتغيب، وإدمان الكحول. وعلى النحو الذي اقترحه التايلور فقد خفضت تكلفة الإنتاج بشكل كبير مع إنشاء خطط إنتاج لا تتطلب عمالة ماهرة أو ضئيلة بشكل ما لكي تسمح بتوفير كتلة أكبر من الإستهلاك لهذا النمط الجديد من النقل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق