السيارات التي يقودها محرك كهربائي معروفة منذ أكثر من قرن. وبفضل التطورات التكنولوجية التي شهدتها البطاريات في يومنا هذا فإن بطارية ليثيوم جعلت من الممكن وصول السيارات في متناول أداء سيارة عادية.
وتعد تيسلا رودستر خير مثال على هذا النوع من أداء السيارات.
ومن أجل استقرار السيارات الكهربائية توجب تطوير بنية تحتية جديدة مثل محطات شحن بطاريات سريعة.
وتوفير أيضاً إعادة تدوير البطاريات التي لا تزال تمثل مشكلة كامنة.
ويمكن عمل نتيجة قرارت بهذا النوع من البنية التحتية ولكن على المستوى الوطني.
ولغياب إنتاج الكهرباء بما في الكفاية لجأت بعض الدول لإستخدام الفحم لتوليد الكهرباء.
وقامت كل الشركات المصنعة للسيارات بتقديم 32 سيارة كهربائية من مرسيدس بنز وحتى تويوتا لصالون سيارات فرانكفورت عام 2009.
وعرض رئيس رينو كارلوس غصن 4مجموعات تتألف من سيارات كهربائية وأعلنت رينو فلوينس مبيع 100,000 سيارة كهربائية في إسرائيل والدنمارك من عام 2011 وحتى عام 2016.
وفي عام 2013 قدمت فولكس واجن E-UP سيارة إلكترونية للسوق. واعتباراً من نهاية 2010 قدمت بيجو للسوق سيارة أيون.
وقدمت ميتسوبيشي موتورز للبيع نموذج بعنوان I-Miev.[159]
تطور مواقف السيارات عالمياً بين عامي 1930-2005
وقد تطور موقف السيارات عالمياً في شكل سريع على مدار عدة سنوات.
وعقب الحرب العالمية الأولى ظهرت العديد من الإبتكارات التكنولوجية نتيجة للجهود المنفقة على الحرب.
ولكن في نفس الوقت تم العثور على آلة التحسينات وأساليب الإنتاج التي أمنت مصدر زيادة إنتاج السيارات بشكل ملحوظ.
ومن بين عامي 1950-1970 تضاعف إنتاج السيارات ثلاثة مرات من 10مليون إلى 30مليون. وأتاح الازدهار والسلام إمكانية شراء السيارات وهو ما يعني آلة استهلاك الراحة.
وفي عام 2002 بلغ إنتاج السيارات عالمياً 42 مليون، وبعد عام 2007 تجاوزت الصين ال70 مليون وتضاعف هذا العدد خلال 40 عاماً.
وعلى الرغم من انخفاض مبيعات السيارات الأوروبية والأمريكية عام 2007-2008 إلا أن كلا الدولتين واصلتا زيادة موقف السيارات عالمياً بالمبيعات في السوق.
زادت مبيعات السيارات 4% عام 2007 وذلك بفضل الأسواق المتنامية وخاصة في الصين وأمريكا الجنوبية وارتفع السوق العالمية إلى أكثر من 900 مليون.
وقدّر الخبراء أنها ستتجاوز المليار قبل نهاية عام2010.
ومع ذلك فإن العديد من أسواق السيارات كانت في موقف بالغ الصعوبة بسبب الأزمة. وكان سوق الولايات المتحدة هو الأكثر تضرراً من الأزمة فقد لوحظ تراجع واضح في المبيعات. وفي عام 2008 انخفضت مبيعات السيارات بنسبة مايقرب من 15 مليون وحدة.
وذلك نتيجة لزيادة أسعار النفط، والعقارات، والبطالة، وخفض الأجور وتغيير البيئة الاقتصادية في الولايات المتحدة.
وكانت أسواق البلدان المكتظة بالسكان مثل الصين والهند وروسيا هي أسواق ذات إمكانات عالية للسيارات.
وبينما انخفض متوسط السيارات 600 سيارة لكل 1000 شخص في الاتحاد الأوروبي في حين أن عدد 200 سيارة لروسيا، 27 سيارة فقط للصين.
وأيضاً بعد خفض المبيعات بسبب الأزمة في الولايات المتحدة سرعان ما أصبحت الصين رقم واحد في سوق السيارات عالمياً.
ووفقاً للخبراء فقد تسارعت الأزمة للتحقق من هذه النتيجة.
بالإضافة إلى ذلك فإن الحكومات الصينية ساعدت هذه الظاهرة لدعم صناعة السيارات مثل خفض ضريبة الشراء.
وبعض التوقعات على المدى البعيد أن مواقف السيارات في العالم ستصل إلى 2,5 مليار حتى عام 2060.
وتشير هذه الزيادة إلى أن عدد السيارات لكل فرد منخفض جداً كما في الهند والصين.
وتعد تيسلا رودستر خير مثال على هذا النوع من أداء السيارات.
ومن أجل استقرار السيارات الكهربائية توجب تطوير بنية تحتية جديدة مثل محطات شحن بطاريات سريعة.
وتوفير أيضاً إعادة تدوير البطاريات التي لا تزال تمثل مشكلة كامنة.
ويمكن عمل نتيجة قرارت بهذا النوع من البنية التحتية ولكن على المستوى الوطني.
ولغياب إنتاج الكهرباء بما في الكفاية لجأت بعض الدول لإستخدام الفحم لتوليد الكهرباء.
وقامت كل الشركات المصنعة للسيارات بتقديم 32 سيارة كهربائية من مرسيدس بنز وحتى تويوتا لصالون سيارات فرانكفورت عام 2009.
وعرض رئيس رينو كارلوس غصن 4مجموعات تتألف من سيارات كهربائية وأعلنت رينو فلوينس مبيع 100,000 سيارة كهربائية في إسرائيل والدنمارك من عام 2011 وحتى عام 2016.
وفي عام 2013 قدمت فولكس واجن E-UP سيارة إلكترونية للسوق. واعتباراً من نهاية 2010 قدمت بيجو للسوق سيارة أيون.
وقدمت ميتسوبيشي موتورز للبيع نموذج بعنوان I-Miev.[159]
تطور مواقف السيارات عالمياً بين عامي 1930-2005
وقد تطور موقف السيارات عالمياً في شكل سريع على مدار عدة سنوات.
وعقب الحرب العالمية الأولى ظهرت العديد من الإبتكارات التكنولوجية نتيجة للجهود المنفقة على الحرب.
ولكن في نفس الوقت تم العثور على آلة التحسينات وأساليب الإنتاج التي أمنت مصدر زيادة إنتاج السيارات بشكل ملحوظ.
ومن بين عامي 1950-1970 تضاعف إنتاج السيارات ثلاثة مرات من 10مليون إلى 30مليون. وأتاح الازدهار والسلام إمكانية شراء السيارات وهو ما يعني آلة استهلاك الراحة.
وفي عام 2002 بلغ إنتاج السيارات عالمياً 42 مليون، وبعد عام 2007 تجاوزت الصين ال70 مليون وتضاعف هذا العدد خلال 40 عاماً.
وعلى الرغم من انخفاض مبيعات السيارات الأوروبية والأمريكية عام 2007-2008 إلا أن كلا الدولتين واصلتا زيادة موقف السيارات عالمياً بالمبيعات في السوق.
زادت مبيعات السيارات 4% عام 2007 وذلك بفضل الأسواق المتنامية وخاصة في الصين وأمريكا الجنوبية وارتفع السوق العالمية إلى أكثر من 900 مليون.
وقدّر الخبراء أنها ستتجاوز المليار قبل نهاية عام2010.
ومع ذلك فإن العديد من أسواق السيارات كانت في موقف بالغ الصعوبة بسبب الأزمة. وكان سوق الولايات المتحدة هو الأكثر تضرراً من الأزمة فقد لوحظ تراجع واضح في المبيعات. وفي عام 2008 انخفضت مبيعات السيارات بنسبة مايقرب من 15 مليون وحدة.
وذلك نتيجة لزيادة أسعار النفط، والعقارات، والبطالة، وخفض الأجور وتغيير البيئة الاقتصادية في الولايات المتحدة.
وكانت أسواق البلدان المكتظة بالسكان مثل الصين والهند وروسيا هي أسواق ذات إمكانات عالية للسيارات.
وبينما انخفض متوسط السيارات 600 سيارة لكل 1000 شخص في الاتحاد الأوروبي في حين أن عدد 200 سيارة لروسيا، 27 سيارة فقط للصين.
وأيضاً بعد خفض المبيعات بسبب الأزمة في الولايات المتحدة سرعان ما أصبحت الصين رقم واحد في سوق السيارات عالمياً.
ووفقاً للخبراء فقد تسارعت الأزمة للتحقق من هذه النتيجة.
بالإضافة إلى ذلك فإن الحكومات الصينية ساعدت هذه الظاهرة لدعم صناعة السيارات مثل خفض ضريبة الشراء.
وبعض التوقعات على المدى البعيد أن مواقف السيارات في العالم ستصل إلى 2,5 مليار حتى عام 2060.
وتشير هذه الزيادة إلى أن عدد السيارات لكل فرد منخفض جداً كما في الهند والصين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق