﴿
وَاصْبِرْ
وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللّهِ ﴾
.
﴿
فَصَبْرٌ
جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ
﴾.
﴿فَاصْبِرْ
صَبْراً جَمِيلاً ﴾
.
﴿
سَلاَمٌ
عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ ﴾
.
﴿
وَاصْبِرْ
عَلَى مَا أَصَابَكَ ﴾
﴿اصْبِرُواْ
وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ ﴾
.
قال عمرُ رضي اللهُ عنهُ :
« بالصبرِ أدركنا حسْن العيشِ »
.
لأهلِ السنةِ عند المصائبِ ثلاثةُ فنونٍ :
الصبرُ ، والدُّعاءُ ، وانتظارُ الفَرَجِ .
وقال الشاعرُ :
سقيناهُمُو كأساً سقوْنا بمثلِها
|
|
ولكنَّنا كُنا على الموتِ أصبر
|
وفي حديث صحيح :
(( لا أحد أصبرُ على أذى
سمِعه من اللهِ : إنهم يزعمون أنَّ له ولداً وصاحبةً ، وإنهُ يعافيهم ويرزقُهم ))
.
وقال الرسول :
((
رحِم اللهُ موسى ، ابتُلي باكثر من هذا فصبرَ )) .
وقال الرسول :
((
من يتصبَّرْ يُصبِّرهْ اللهُ )) .
دببتَ للمجدِ والساعون قد
بلغُوا |
|
جهد النفوسِ وألقوا دونهُ الأُزُرَا
|
وكابدوا المجد حتى ملَّ أكثرُهمْ
|
|
وعانق المجد مَنْ أوفى ومنْ صبرا
|
لا تحسبِ المجد تمراً أنتَ آكلُهُ
|
|
لنْ تبلغ المجد حتى تلْعق الصَّبِرا
|
إن المعالي لا تُنالُ بالأحلامِ ، ولا
بالرؤيا في المنامِ ، وإنَّما بالحزمِ والعَزْمِ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق