أغلق الأبواب
الحديديَّة على الماضي والمستقبل ، وعشْ دقائقَ يومِك :
1. هل أقصد أن أؤجِّل حياتي الحاضرة من أجل القلقِ بشأنِ
المستقبلِ ، أو الحنينِ إلى (( حديقة سحرية وراء الأُفُقِ )) ؟
2. هل أجعل حاضري مريراً بالتطلُّعِ إلى أشياء حَدَيَثْ في
الماضي ، حَدَثَتْ وانقضتْ مع مرورِ الزمنِ ؟
3. هل أستيقظُ في الصباحِ ، وقد صمَّمْتُ على استغلالِ
النهارِ ، والإفادةِ القصوى من الساعات الأربعِ والعشرين المقبلة ؟
4. هل أستفيد من الحياة إذا ما عشتُ دقائق يومي ؟
5. متى سأبدأُ في القيام بذلك ؟ الأسبوع المقبل ؟ .. في
الغدِ ؟ .. أو اليومَ ؟
6. اسألْ نفسك : ما اسوأُ احتمالٍ يمكنُ أنْ يَحْدُث ؟ ثم :
- جهِّزْ
نفسك لقبولهِ وتحمُّلِهِ .
- باشْرِ بهدوءٍ
لتحسين ذلك الاحتمالِ . ﴿ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ
جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا
اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴾ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق