واصل الفريق تقديم أداء عالي المستوى في بداية عقد السبعينات حيث احتل المرؤكز الثالث مرتين في موسمي 1970-1971 و1973-1974.
في موسم 1974-1975 وتحت قيادة المدرب البرازيلي لويس فينيسيو كان الأقرب لتحقيق بطولة الدرجة الأولى.
انهى نابولي البطولة بفارق نقطتين عن البطل المتوج يوفنتوس بالإضافة إلى تتويجه بلقب صاحب أقوى هجوم بتسجيله خمسين هدف في ثلاثين مباراة.
كما أن التألق كان قاريا حيث وصلوا إلى الدور الثمن النهائي في بطولة كأس الاتحاد الأوروبي وخرجوا على يد نادي بانيك أوسترافا التشيكوسلوفاكي بعدما خسر 1-3 في مجموع المباراتين.
ثاني بطولة كأس إيطاليا حققوها في هذا الموسم حيث تخطوا ميلان وفيورنتينا ليهزموا نادي هيلاس فيرونا في المباراة النهائية 4-0 بفضل غينولفي وبراليا وجيوزيبي سافولدي (هدفين).
في كأس الأنجلوالإيطالية فاز نابولي على ساوثهامبتون الإنجليزي 4-1 في مجموع المباراتين حيث فاز في مباراة الذهاب في مدينة نابولي 4-0 ليأمن الفوز بهذه البطولة.
نتيجة لذلك شارك نابولي في بطولة كأس الاتحاد الأوروبي للأندية أبطال الكؤوس موسم 1976-1977 وهي المرة الثانية التي يشارك فيها قاريا.
في الدور الأول فاز على بودو/غليمت النرويجي 3-0 في مجموع المباراتين ثم في الدور الثمن النهائي تغلب على نادي أبويل القبرصي 3-1 في مجموع المباراتين ثم في الدور الربع النهائي فاز على شلاسك فروسلاف البولندي 2-0 في مجموع المباراتين ليخسر بعدها في الدور النصف النهائي من نادي آندرلخت البلجيكي 1-2 في مجموع المباراتين بعدما كان متقدما في مباراة الذهاب بهدف نظيف.
في آخر موسمين في عقد السبعينات احتل نابولي المركز السادس في دوري الدرجة الأولى.
بدأ نابولي عقد الثمانينات بالتألق في دوري الدرجة الأولى حيث احتل المركز الثالث والرابع على التوالي.
تعاقد نادي نابولي مع لاعب الوسط الأرجنتيني دييغو مارادونا من نادي برشلونة الإسباني في سنة 1984 ليضع النادي على الخريطة العالمية.
النجاح مع مارادونا لم يتأت حالا حيث احتل نابولي المركز الثامن في موسم 1984-1985 ثم في الموسم التالي احتل المركز الثالث. في موسم 1986-1987 كان موسم نابولي حيث حقق بطولة دوري الدرجة الأولى للمرة الأولى في تاريخه وليصبح النادي الجنوبي الوحيد الذي يحقق البطولة.
وواصل نابولي تألقه بالفوز على أتالانتا بيرغامو 4-0 في المباراة النهائية لبطولة كأس إيطاليا ليكمل تحقيق الثنائية.
في الموسم التالي خرج من الدور الأول لبطولة دوري أبطال أوروبا على يد نادي ريال مدريد الإسباني بينما احتل المركز الثاني في بطولة دوري الدرجة الأولى ليتأهل للعب في كأس الاتحاد الأوروبي في الموسم التالي.
في موسم 1988-1989 استطاع التأهل إلى المباراة النهائية لبطولة كأس الاتحاد الأوروبي بعدما تغلب على باوك اليوناني، لوكوموتيف ليبزيغ الألماني الشرقي، بوردو الفرنسي، يوفنتوس الإيطالي، وبايرن ميونيخ الألماني.
في المباراة النهائية واجه نابولي شتوتغارت الألماني.
في مباراة الذهاب التي أقيمت في نابولي قلب الفريق المحلي تقدم الضيوف بهدف ماوريزيو غاودينو في الشوط الأول إلى فوز في الشوط الثاني بثنائية من مارادونا والمهاجم البرازيلي كاريكا.
في مباراة الإياب وعلى الرغم من التعادل 3-3 (كان متقدما 3-1 عند الدقيقة السبعين) ليتوج بلقب البطولة بفوزه في مجموع المباراتين 5-4.
كما وصل إلى المباراة النهائية في بطولة كأس إيطاليا ولكنه خسر من نادي سمبدوريا كما احتل المركز الثاني في بطولة دوري الدرجة الأولى.
توج نادي نابولي ببطولة دوري الدرجة الأولى في موسم 1989-1990 بعدما منح نقاط مباراته مع أتلانتا بيرغامو على ملعب البلدية بسبب حذف أحد مشجعو نادي أتلانتا بيرغامو عملة نقدية على لاعب الوسط البرازيلي لفريق نابولي أليماو. استطاعت كاميرات التلفزيون أن تصور طبيب نادي نابولي وهو يحض أليماو على البقاء أرضا وادعاء الإصابة.
على الرغم من ذلك فإن هاتين النقطتين لم يكونا مهمتين كثيرا لأن مطارده ميلان خسر من هيلاس فيرونا.
ما هو أسوأ جائت بعدها بعدة أيام حيث دعا مارادونا مشجعي نادي نابولي لتشجيع منتخب الأرجنتين على حساب منتخبهم الوطني إيطاليا الذي تسيطر عليه أندية الشمال أثناء بطولة كأس العالم لكرة القدم 1990.
مما حدى بمشجعي نابولي إلى رفع لافتة مكتوب عليها: (مارادونا، نابولي تحبك ولكن إيطاليا بلادنا).
تأثر مارادونا أثناء بطولة كأس العالم بأن ملعب نادي نابولي هو الملعب الوحيد الذي لم يتم إطلاق صافرات الاستهجان عند عزف النشيد الوطني.
على ما يبدو فإن مشجعي نابولي كانوا الخراف السوداء لإيطاليا لحبهم الجارف لمارادونا.
رحل مارادونا عن نادي نابولي بعد القبض عليه بتنهمة تعاطي الكوكايين وبسبب الأزمة المالية.
على الرغم من تأثير الليالي الحمراء على أدائه في الملعب إلا أن المشجعين يعتبرونه أفضل لاعب في تاريخ نادي نابولي.
لقد ذكر مارادونا عدة مرات أن حبه لنادي نابولي يساوي حبه لنادي بوكا جونيورز الأرجنتيني.
في موسم 1974-1975 وتحت قيادة المدرب البرازيلي لويس فينيسيو كان الأقرب لتحقيق بطولة الدرجة الأولى.
انهى نابولي البطولة بفارق نقطتين عن البطل المتوج يوفنتوس بالإضافة إلى تتويجه بلقب صاحب أقوى هجوم بتسجيله خمسين هدف في ثلاثين مباراة.
كما أن التألق كان قاريا حيث وصلوا إلى الدور الثمن النهائي في بطولة كأس الاتحاد الأوروبي وخرجوا على يد نادي بانيك أوسترافا التشيكوسلوفاكي بعدما خسر 1-3 في مجموع المباراتين.
ثاني بطولة كأس إيطاليا حققوها في هذا الموسم حيث تخطوا ميلان وفيورنتينا ليهزموا نادي هيلاس فيرونا في المباراة النهائية 4-0 بفضل غينولفي وبراليا وجيوزيبي سافولدي (هدفين).
في كأس الأنجلوالإيطالية فاز نابولي على ساوثهامبتون الإنجليزي 4-1 في مجموع المباراتين حيث فاز في مباراة الذهاب في مدينة نابولي 4-0 ليأمن الفوز بهذه البطولة.
نتيجة لذلك شارك نابولي في بطولة كأس الاتحاد الأوروبي للأندية أبطال الكؤوس موسم 1976-1977 وهي المرة الثانية التي يشارك فيها قاريا.
في الدور الأول فاز على بودو/غليمت النرويجي 3-0 في مجموع المباراتين ثم في الدور الثمن النهائي تغلب على نادي أبويل القبرصي 3-1 في مجموع المباراتين ثم في الدور الربع النهائي فاز على شلاسك فروسلاف البولندي 2-0 في مجموع المباراتين ليخسر بعدها في الدور النصف النهائي من نادي آندرلخت البلجيكي 1-2 في مجموع المباراتين بعدما كان متقدما في مباراة الذهاب بهدف نظيف.
في آخر موسمين في عقد السبعينات احتل نابولي المركز السادس في دوري الدرجة الأولى.
بدأ نابولي عقد الثمانينات بالتألق في دوري الدرجة الأولى حيث احتل المركز الثالث والرابع على التوالي.
تعاقد نادي نابولي مع لاعب الوسط الأرجنتيني دييغو مارادونا من نادي برشلونة الإسباني في سنة 1984 ليضع النادي على الخريطة العالمية.
النجاح مع مارادونا لم يتأت حالا حيث احتل نابولي المركز الثامن في موسم 1984-1985 ثم في الموسم التالي احتل المركز الثالث. في موسم 1986-1987 كان موسم نابولي حيث حقق بطولة دوري الدرجة الأولى للمرة الأولى في تاريخه وليصبح النادي الجنوبي الوحيد الذي يحقق البطولة.
وواصل نابولي تألقه بالفوز على أتالانتا بيرغامو 4-0 في المباراة النهائية لبطولة كأس إيطاليا ليكمل تحقيق الثنائية.
في الموسم التالي خرج من الدور الأول لبطولة دوري أبطال أوروبا على يد نادي ريال مدريد الإسباني بينما احتل المركز الثاني في بطولة دوري الدرجة الأولى ليتأهل للعب في كأس الاتحاد الأوروبي في الموسم التالي.
في موسم 1988-1989 استطاع التأهل إلى المباراة النهائية لبطولة كأس الاتحاد الأوروبي بعدما تغلب على باوك اليوناني، لوكوموتيف ليبزيغ الألماني الشرقي، بوردو الفرنسي، يوفنتوس الإيطالي، وبايرن ميونيخ الألماني.
في المباراة النهائية واجه نابولي شتوتغارت الألماني.
في مباراة الذهاب التي أقيمت في نابولي قلب الفريق المحلي تقدم الضيوف بهدف ماوريزيو غاودينو في الشوط الأول إلى فوز في الشوط الثاني بثنائية من مارادونا والمهاجم البرازيلي كاريكا.
في مباراة الإياب وعلى الرغم من التعادل 3-3 (كان متقدما 3-1 عند الدقيقة السبعين) ليتوج بلقب البطولة بفوزه في مجموع المباراتين 5-4.
كما وصل إلى المباراة النهائية في بطولة كأس إيطاليا ولكنه خسر من نادي سمبدوريا كما احتل المركز الثاني في بطولة دوري الدرجة الأولى.
توج نادي نابولي ببطولة دوري الدرجة الأولى في موسم 1989-1990 بعدما منح نقاط مباراته مع أتلانتا بيرغامو على ملعب البلدية بسبب حذف أحد مشجعو نادي أتلانتا بيرغامو عملة نقدية على لاعب الوسط البرازيلي لفريق نابولي أليماو. استطاعت كاميرات التلفزيون أن تصور طبيب نادي نابولي وهو يحض أليماو على البقاء أرضا وادعاء الإصابة.
على الرغم من ذلك فإن هاتين النقطتين لم يكونا مهمتين كثيرا لأن مطارده ميلان خسر من هيلاس فيرونا.
ما هو أسوأ جائت بعدها بعدة أيام حيث دعا مارادونا مشجعي نادي نابولي لتشجيع منتخب الأرجنتين على حساب منتخبهم الوطني إيطاليا الذي تسيطر عليه أندية الشمال أثناء بطولة كأس العالم لكرة القدم 1990.
مما حدى بمشجعي نابولي إلى رفع لافتة مكتوب عليها: (مارادونا، نابولي تحبك ولكن إيطاليا بلادنا).
تأثر مارادونا أثناء بطولة كأس العالم بأن ملعب نادي نابولي هو الملعب الوحيد الذي لم يتم إطلاق صافرات الاستهجان عند عزف النشيد الوطني.
على ما يبدو فإن مشجعي نابولي كانوا الخراف السوداء لإيطاليا لحبهم الجارف لمارادونا.
رحل مارادونا عن نادي نابولي بعد القبض عليه بتنهمة تعاطي الكوكايين وبسبب الأزمة المالية.
على الرغم من تأثير الليالي الحمراء على أدائه في الملعب إلا أن المشجعين يعتبرونه أفضل لاعب في تاريخ نادي نابولي.
لقد ذكر مارادونا عدة مرات أن حبه لنادي نابولي يساوي حبه لنادي بوكا جونيورز الأرجنتيني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق